الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 03:28 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب الفنان العالمى مينا مسعود: فيلمى في مصر أهم من ”علاء الدين” الكرملين: الحديث عن اغتيال خامنئي غير مقبول استمرار فعاليات دورة المدربين والحكام الأساسية للكيك بوكسينج بالمركز الأولمبي ‌السلطات الإيرانية: علي شمخاني مستشار خامنئي في حالة مستقرة بعد إصابته بهجوم إسرائيلي شحاته زكريا يكتب: حين تغيب الحقيقة ويعلو الدخان.. قراءة في معركة الوعي وسط ركام الحرب

لحضور النطق بالحكم.. وصول المتهمين في وفاة «صيدلي حلوان» لجنايات القاهرة

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

وسط تشديدات أمنية مكثفة وصل منذ قليل، إلى محكمة جنايات جنوب القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، 7 متهمين في وفاة المجنى عليه «ولاء زايد» لحضور جلسة النطق بالحكم فى القضية المعروفة إعلامياً بـ «صيدلى حلوان»، والمتهم فيها زوجته «ريماء» ووالدها وشقيقاها و3 من أصدقائهم، وذلك لاتهامهم بحجز واستعراض القوة والتهديد وترويع وتخويف وإلحاق الأذى بالمجني عليه «ولاء زايد» مما أدى إلى سقوطه من شرفة مسكنه ووفاته على الفور.

تعقد الجلسة برئاسة المستشار علاء الدين سليمان شوقي، وعضوية المستشارين حسن مصطفي محمود السايس وجمال محمد محمد.

وتم أحالت «ريماء» زوجة المجنى عليه «ولاء زايد» ووالدها وشقيقاها وثلاثة من أصدقائهما، إلى محكمة الجنايات المختصة، لمعاقبتهم عما أسند إليهم من اتهامات بحجز وتعذيب المجنى عليه بدنياً واستعراض القوة، والتلويح بالعنف، والتهديد بهما، واستخدامهما ضده بهدف ترويعه وتخويفه بإلحاق الأذى به والتأثير في إرادته؛ وإجباره على القيام بعمل، وكان من شأن ذلك الفعل والتهديد إلقاء الرعب في نفسه وتكدير سكينته وطمأنينته وتعريض حياته وسلامته للخطر، فضلًا عن حجزهم المجني عليه بدون وجه حق وتعذيبه بدنيا؛ وذلك على إثر خلافات بينهم وبين المجني عليه تطورت إلى ارتكابهم تلك الجرائم في حقه، وانتهت بسقوطه من شرفة مسكنه ووفاته.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»