الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 11:43 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس الوزراء يتابع مستجدات الموقف الحالي لبرنامج الطروحات الحكومية شاهد| هل يستطيع ترامب تعديل دستور أمريكا للترشح لولاية ثالثة؟.. مستشار استراتيجي بالحزب الجمهوري يجيب تصريحات تليفزيونية لوزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي ورئيسة البنك الأوروبي لإعادة الإعمار والتنمية «المالية» تُطلق مشروعها القومى «أنت أولاً» بالشراكة مع «الوطنية للتدريب» وزير الشئون النيابية يحضر جلسة مجلس الشيوخ بشأن مناقشة سياسات الدولة في تجديد الخطاب الديني ومكافحة التطرف الديني وشئون الوقف الخيري ︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن

اللبنانية جانيت كامل توقع «حُبُّ قَلب» في بيروت السبت المقبل

غلاف الرواية
غلاف الرواية

تنظم مؤسسة شمس للنشر والإعلام بالقاهرة، بالتعاون مع تطبيق Menassati- بيروت، حفلا لإطلاق وتوقيع رواية «حُبُّ قَلب» للكاتبة والناشطة جانيت كامل، وذلك في السادسة من مساء السبت المقبل بقاعة سوما في شارع ألكسندر فلمنغ ببيروت.

المشاركون في الحفل

يشارك في الحفل، كل من، الناشر إسلام شمس الدين، والناشرة باميلا عثمان، والناشطة غِنى نحفاوي، مع مشاركة موسيقية: عازف الجيتار ماركوس المشرقي.

رواية «حُبُّ قَلْب»

وبحسب الناشر، فإن رواية «حُبُّ قَلْب» لا تنتمي إلى "أدب الحيوان" الذي يمزج ما بين الخيال والرمزية، ولكنها رواية واقعية احتفظت بالحيوان ككائن له استقلاليته وعالمه، فقد اِلتقطت مؤلفة الرواية صِورًا مما تُعانيه الحيوانات الأليفة الصامتة في مجتمعاتنا من قسوة وامتهان ووحشية.

فتدخل الكاتبة إلى عالم القطط، من خلال قصة القط الصغير "حُب" الذي يتركه أصحابه على شرفة في الطابق الثاني ليُصارع الجوع والعطش وتقلبات الجو، وما يعانيه هذا القط بعدها في الشوارع؛ حتى تُنقذه بطلة الرواية وتضمه إلى قططها التي ترعاها؛ ليحيا حياة جديدة، كما يكون سببًا في حياة جديدة لها.

اقرأ أيضا.. الليلة.. ريم بسيوني تقدم تجربة روحية مليئة بالمعرفة والتأمل في بيت السناري