الطريق
السبت 21 يونيو 2025 09:33 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام أمريكي عن المتحدث باسم جيش الاحتلال: هدفنا ضمان أن تكون إيران في حالة فوضى وزير الخارجية والهجرة يلتقي بوزير خارجية إيران في اسطنبول قافلة دعوية موحدة إلى شمال سيناء بالتعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية محافظ الجيزة: غدًا افتتاح معرض الحرف التراثية والمنتجات اليدوية بمشاركة مجموعة من السفارات والمحافظات وزير قطاع الأعمال العام يجتمع برؤساء الشركات القابضة لمتابعة مشروعات التطوير والشراكة والاستثمار وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات الهضبة 2 ومجمع المخزون الاستراتيجي للكابلات بهضبة الأهرامات وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي بعثة هيئة التعاون الدولي اليابانية ”جايكا” المستشارة أمل عمار تستقبل الدكتورة حنان حمدان ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر لبحث سبل التعاون المشترك محافظ الوادي الجديد يستقبل وزيريّ الري والزراعة جيش الاحتلال: هاجمنا عشرات الأهداف العسكرية في جنوب غرب إيران بأكثر من 50 ذخيرة شاهد.. كيفية تشجيع الأبناء على الصلاة والالتزام بها منتخب الشباب يهزم إسبانيا ويخطف صدراة مجموعته ببطولة العالم لليد

متحف تل بسطا يلقي الضوء على التمائم في مصر القديمة

ألقت إدارة متحف آثار تل بسطا، الضوء على التمائم في مصر القديمة، وأطلق عليها المصري القديم أسماء (أوجا، حكت، سا) وهي الحجاب الذي يحمى حامله من أي أذى أو مكروه حيًا كان أو ميتًا، وهي نماذج صغيرة جدا تمثل رموزًا مثل حورس وإيزيس وبتاح وخنوم، وهناك تمائم على شكل تيجان أو حيوانات كالبقرة والعجل والتمساح وطائر أبيس أو أعضاء الجسم مثل اليد تارة مقبوضة وتارة منبسطة والذراع والساق والقلب.

وأصافت إدارة متحف آثار تل بسطا، في بيان لها على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»: كان الأحياء في مصر القديمة ينظمون عددًا من هذه التمائم في عقد يجملون به صدورهم وهم في نفس الوقت يعتقدون أن كل تميمة منها تحمى ناحية معينة وتدفع الشر الذي يصيب الحي مثل الحسد أو سوء الحظ أو الإخفاق في الحب أو بعض الأمراض، أما الموتى فكانت الأخطار التي اعتقدوا أنها ستقابلهم في العالم الأخر وأثناء حياتهم الأبدية، بحيث زودوا أنفسهم بعدد كبير من التمائم تنفرد كل تميمة بالحماية من نوع معين من الأخطار.

واستطردت: تعددت طرق صناعة التمائم فكان أكثرها يصنع من قوالب صغيرة تصب في عجينه من الطين تحرق ثم تكسى بماده القيشاني، ويعاد حرقها فتبدو في لون اخضر أو أزرق، وهناك تمائم من أحجار شبه ثمينة مختلفة، كما كانت هناك تمائم من الذهب وكان المصري يحرص على وضع مجموعة من هذه التمائم في صدر الجثة بعد تحنيطها وقبل لفها باللفائف الكثيرة.

اقرأ أيضًا: «نوبل» تكشف عن هوية رسام البورتريهات الذهبية للفائزون بجوائزها