الطريق
السبت 3 مايو 2025 09:31 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

صباحك روقان.. اضحك مع سيد زيان في ”الغبي وأنا” (فيديو)

سيد زيان
سيد زيان

صباحك روقان.. في أحد أشهر لقطات مسرحية "الغبي وأنا"، ظهر الكوميديان سيد زيان، في دور شخص "غبي"، يتسبب في الكثير من المتاعب لعمه، حتى عندما لجأ له لإنقاذ حياته قلب الأمور رأسا على عقب، ما تسبب في إثبات تهمة على عمه.

فقد كان عمه في كوخ مع سيدة تدعى "شوشو"، وهي مخطوبة لشخص يدعى إبراهيم، وعندما كانا معا شاهدا إبراهيم قادما نحوهما، فهربت بسرعة، وبعدها علم عم سيد زيان أنه يبحث عنه، فأتى بابن أخيه ليعلمه ويسرد له ما سيقوله، وأنه سيحكي سبب تواجد عمه و"شوشو" معا، بقصة اخترعوها قبل ذلك.

وعندما أتى إبراهيم إلى الفيلا، وطلب مقابلة "جادالله" عم سيد زيان، وظلا يتحدثان كان سبب قدومه هو فيلم تم تصويره وليس خطيبته، لكن دخل سيد زيان في تلك اللحظة حتى يحكي موقف الكوخ، والذي لم يكن يعلم به إبراهيم، وحاول عمه أن يسكنه لكنه انفعل كما كانت متفقان، على أن يقول كل شئ مهما حاول عمه أن يوقفه.

اقرأ أيضا: علاوات الموظفين والمقويات (كاريكاتير)

وكان السبب في أن يعرف خطيب "شوشو" الأمر، وجرى ورائه ليحاول قتله، لكن في تلك اللحظة ظهرت خطبيته، واعترفت له بأنها كانت تحب "جاد الله"، قبل أن تتعرف عليه، وذلك لا يعيبها لأنه ماضي، وتفاهما معا، لكن عندما رأها "جاد الله" خاف أكثر وظل يهرول مبتعدا عن خطيبها خوفا من بطشه.