الطريق
السبت 3 مايو 2025 07:07 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

الإعدام شنقاً لقاتل عمته وابنتها عمدًا في منطقة 15 مايو

أرشيفية
أرشيفية

قضت محكمة جنايات القاهرة، اليوم الاحد، المتهم بقتل عمته وابنتها عمدًا في منطقة 15 مايو، حضورياً بالاعدام شنقاً.

صدر القرار برئاسة المستشار محمد أحمد الجندي، وعضوية المستشارين أيمن عبدالخالق راشد، ومحمد أحمد صبري، وأمانة سر هاني شحاتة، ومجدي شكري.

وجاء في أمر الإحالة، أن المتهم أحمد رضا عامل «37 سنة» توجه إلى عمته ليلة عيد الفطر المبارك وطلب منها المبيت عندها، وفى منتصف الليل استغل استغراق ابنة عمته في النوم وظل يعبث في ممتلكاتها فاستيقظت ووجدته يشرع في السرقة ونهرته فجالت بذهنه فكرة الخلاص منها، ونفاذا لما وغر في صدره ورجحه عقله استل سلاحا أبيض «سكينا» وطعن المجنى عليها به، فاستقر في مواضع قاتلة متعددة بجسدها قاصدا قتلها، كما قتل عمته حال دلوفها لغرفة ابنتها حالة استغاثتها فطعنها بذات السلاح طعنة استقرت في صدرها وسرق هاتفين محمولين ومبلغا ماليا وحقيبة يد، وفر هاربا.

اقرأ أيضًا: تأجيل محاكمة المتهمين ببيع طفلتهما بالاشتراك مع طبيب وموظف وعاملة لـ18 إبريل

وقالت الشاهدة الأولى، إنها حال تواجدها برفقة المجني عليهما فوجئت بالمتهم يحضر إليهما ويبدي رغبته في المبيت وغادرتهما متوجهة إلى منزلها، وفي اليوم التالي اتصلت بهما لتهنئتهما بحلول عيد الفطر المبارك، وتبين لها أن هاتفهما مغلق فعادوت الاتصال دون جدوى فاتصلت بالمتهم لعلمها بمبيته معهما فأخبرها بأنه غادرهما فتوجهت إليهما وطرقت على الباب دون جدوى، فدلفت من باب الشقة وتبين لها انبعاث رائحة كريهة ووجدت ابنة خالتها متوفاة على السرير وغارقة في دمائها وخالتها ساقطة أرضا فاتصلت بالمتهم فأجابها متلعثما في العبارات ثم أغلق الهاتف.