الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 06:03 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة

بعد 6 أسابيع من سرقتها.. استعادة أحد أقدس القطع الأثرية الكاثوليكية

آرثر براند المحقق الفنى
آرثر براند المحقق الفنى

أعلنت السلطات البريطانية عن استعادة أحد أقدس القطع الأثرية الكاثوليكية التي سُرقت على الإطلاق، وذلك بعدما تمكن من إرجاع وعاء ذخائر قيل إنه كان يحتوي على قطرات دم المسيح.

وعثر آرثر براند المحقق الفني الهولندي، على القطعة الأثرية التى قيل إنها تحتوى على دم المسيح بعد 6 أسابيع من سرقتها من دير في شمال فرنسا، حيث
أكد براند قائًلا: «إن الضريح الذهبي المزخرف، الذي يحتوي على قارورتين من الرصاص قيل إنهما يحتويان على دم تم جمعه من المسيح أثناء صلبه، أُلقى على عتبة بابه فى صندوق من الورق المقوى بشكل مجهول بعد أن اتصل به اللصوص» ،وفقا لصحيفة «ديلي ميل».

وتكون وعاء الذخائر عن صندوق نحاسي طوله 30 سم ويحتوي على عنصرين حيويين من الرصاص، كما تقول الأسطورة، كانا مليئين بالدم الذي تم جمعه من يسوع في الكأس المقدسة عندما مات على الصليب منذ أكثر من 2000 عام.

اقرأ أيضًا: يعود لعصر «الفايكنج».. سيدة نرويجية تعثر على خاتم من الذهب الثقيل

وكانت قد وقعت السرقة في 1 يونيو، ويُعتقد أن لصًا قد أخفى نفسه داخل الدير في مدينة فيكامب - على بعد حوالي 100 ميل غرب كاليه - في وقت الإغلاق حتى يتم حبسهم بالداخل.

ثم أمضى الليل في إفراغ المبنى المقدس من القطع الأثرية القيمة، بما في ذلك ما يبدو أنه كأس نبيذ، ومقدار القربان المقدس، والأطباق الليتورجية، وعدد من الأشياء الذهبية الأخرى، لكن الشيء الأكثر قيمة الذي سرقوه كان دم المسيح الثمين.