الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 02:04 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا الدكتور أسامة الأزهري يعلن عن إطلاق منصة وزارة الأوقاف الرقمية الجديدة وزارة التربية والتعليم تعلن نتائج ”أبناؤنا في الخارج” للعام الدراسى 2024 /2025 الدور الأول عبر موقعها الإلكتروني ︎اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الصيني وزير الشباب والرياضة يُنيب مساعده لحضور ملتقى مطوري مصر ويستعرض أبرز الفرص الاستثمارية في القطاع الرياضي وزارة الشباب والرياضة تعقد جلسة استفسارات لمشروع المساحات الاعلانية بالجزيرة

رمضان عبد المعز: «النبي كان دائم التفاؤل والأمل في المحن».. فيديو

رمضان عبد المعز
رمضان عبد المعز

قال الشيخ رمضان عبد المعز، أحد علماء الأزهر الشريف، وإمام المركز الإسلامي بنيويورك، إن الرسول الكريم كان دائمًا يبعث الأمل والتفاؤل في قلوب أصحابه في المحن والشدائد، قائلًا: " في عز المحنه يقول الرسول للصحابة أبشروا بنصر الله، ولكنكم قومًا تستعجلون".

اقرأ أيضًا: خبير اقتصاد سياسي: معدلات التضخم العالمي في تزايد مستمر.. فيديو

وأضاف خلال تقديمه لبرنامج «لعلهم يفقهون»، الذي يعرض على قناة «دي إم سي» الفضائية، أن أول رسالة هي الأمل والتفاؤل ولا لليأس، مبينًا أن الله عز وجل حرم اليأس، مستشهدًا بقول الله عز وجل:"يا بني اذهبوا فتحسسوا من يوسف وأخيه ولا تيأسوا من روح الله إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون".

اقرأ أيضًا: برلماني: الجمهورية الجديدة قائمة على فلسفة الحوار والفكر الديمقراطي

وأوضح «عبد المعز»، أن الظن السيء بالله من الكبائر، ولكن المؤمن يظن ظنًا حسنًا بالله، مشيرًا أن من أصعب المواقف التي مر بها النبي الكريم هو يوم غزوة أحد، التي استشهد فيها عم النبي حمزة والتي بكى فيها بكاًء شديدًا، بالإضافة إلى إصابات النبي الشديدة، ويوم الطائف وهو عام يسمى الحزن الذي ماتت فيه زوجته خديجة.

وتابع أن النبي الشريف في كل هذه المحن كان لديه يقين، وحسن ظن بالله، بأن الله عز وجل لا يتخلى عن أنبياءه وأولياءه الصالحين، قائلًا: " لا تحزني يا نفس يا مؤمنة إن الله سيجعل كل شيء فيه خيرًا"، ذاكرًا أن النبي كان يتفاءل بولادة الهلال أيضًا.