الطريق
السبت 21 يونيو 2025 11:41 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام أمريكي عن المتحدث باسم جيش الاحتلال: هدفنا ضمان أن تكون إيران في حالة فوضى وزير الخارجية والهجرة يلتقي بوزير خارجية إيران في اسطنبول قافلة دعوية موحدة إلى شمال سيناء بالتعاون بين الأزهر الشريف ووزارة الأوقاف ودار الإفتاء المصرية محافظ الجيزة: غدًا افتتاح معرض الحرف التراثية والمنتجات اليدوية بمشاركة مجموعة من السفارات والمحافظات وزير قطاع الأعمال العام يجتمع برؤساء الشركات القابضة لمتابعة مشروعات التطوير والشراكة والاستثمار وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات الهضبة 2 ومجمع المخزون الاستراتيجي للكابلات بهضبة الأهرامات وزيرة التضامن الاجتماعي تلتقي بعثة هيئة التعاون الدولي اليابانية ”جايكا” المستشارة أمل عمار تستقبل الدكتورة حنان حمدان ممثلة مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين بمصر لبحث سبل التعاون المشترك محافظ الوادي الجديد يستقبل وزيريّ الري والزراعة جيش الاحتلال: هاجمنا عشرات الأهداف العسكرية في جنوب غرب إيران بأكثر من 50 ذخيرة شاهد.. كيفية تشجيع الأبناء على الصلاة والالتزام بها منتخب الشباب يهزم إسبانيا ويخطف صدراة مجموعته ببطولة العالم لليد

أبو الغيط: اتفاق حول عقد القمة العربية المقبلة في الجزائر

قال الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، اليوم الثلاثاء، إن القمة العربية المقبلة، ستعقد في الجزائر، خلال شهر نوفمبر المقبل.

وأوضح في تصريحات صحيفة، أن جميع الأطراف اتفقت على عقد القمة العربية في الجزائر يومي الأول والثاني من شهر نوفمبر.

ونفي الأمين العام لجامعة الدول العربية الأنباء التي ترددت مؤخرا حول تأجيل القمة، أو نقلها من دولة الجزائر.

ولفت أبو الغيط إلى أن قمة الجزائر تأتي توقيت هامة، وتكتسب أهمية كبرى، مشيرا إلى أن آخر قمة جمعة العرب كانت في عام 2019، وهو ما يعني مرور 3 سنوات، ما يؤكد الحاجة الضرورية للاجتماع المقبل.

وأوضح كان مشاركة الجانب السوري، كان محل اهتمام الجميع، إلا أنه وبحسب الإعلام الجزائري، فإن دمشق عبرت عن رغبتها في عدم المشاركة، وبقاء مقعدها في الجامعة العربية شاغرًا.

وشدد أبو الغيط، على ضرورة أن يجتمع القادة العرب ويتشاورا حول الملفات الهامة ووضع حلول لها، وبحث الأزمات التي يعاني منها العراق، وليبيا، وسوريا، وغيرهم.

اقرأ أيضا| المنقوش: نحترم موقف مصر بانسحابها لكنه مخالف لأعراف جامعة الدول العربية ومجلس الأمن