الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 05:01 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر والمدير الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) لبحث الخطط المستقبلية وزيرة التنمية المحلية تستعرض جهود الوزارة لتنفيذ المنظومة المتكاملة لإدارة المخلفات الصلبة أمام لجنة الإدارة المحلية بمجلس النواب رئيس الوزراء الصربي يُلقي كلمة خلال المؤتمر الصحفي بحضور مدبولي المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يستضيف طلبة من دولة إريتريا ويكرم مسيرة مفتيها الأزهري الراحل التعليم: جروبات الغش هدفها التربح المادي ونرصد محاولات الغش والتسريب خلال دقيقتين

مظاهر تكريم أوروبا للملكة إليزابيث الثانية بعد رحيلها

أرشيفية
أرشيفية

كان زعماء العالم والأوروبيين يقدمون احترامهم للملكة إليزابيث الثانية، وقام الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، بزيارة إلى السفارة البريطانية في باريس، حيث وقع كتاب العزاء، وفرنسا هي الدولة الأوروبية التي زارتها الملكة أكثر من غيرها خلال فترة حكمها، وشكرها على اهتمامها بوطنه.

وقال "ماكرون" في القنصلية متحدثا بالإنجليزية: "نحن ممتنون لمحبتها العميقة للأصدقاء، وأتقنت إليزابيث الثانية لغتنا وأحبت ثقافتنا وأثرت في قلوبنا".

ولوح البرلمان الألماني، البوندستاج، بنصف الصاري تكريما للملكة، وأشادت المستشارة الألمانية شولتز "بروح الدعابة الرائعة" للملكة ودورها في طريق الأمة إلى المصالحة بعد الحرب العالمية الثانية، كما دامت دقيقة صمت في البرلمان الألماني.

وقال شولتز: "تنظر ألمانيا إلى الوراء بامتنان إلى الملكة، التي وقفت، من بين آخرين، على حقيقة أن الأعداء السابقين في زمن الحرب، بريطانيا العظمى وألمانيا، كانا قادرين على التصالح مرة أخرى".

كما خفضت بروكسل أعلامها في نصف الصاري، ومع رئيس مجلس أوروبا، وأعرب تشارلز ميشيل عن احترامه لحنكة الدولة لإليزابيث الثانية، ومثل الكثير من المشاهد في قصر باكنجهام، وضع الإيطاليين الزهور خارج السفارة البريطانية في روما.

اقرأ أيضا : معلومات عن ثروة الملكة إليزابيث الثانية وميراث الملك تشارلز الثالث