الطريق
السبت 20 أبريل 2024 02:37 مـ 11 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
جولدن تاون: العاصمة الإدارية تمتلك جميع مقومات النجاح.. وأنجزنا 4 مشروعات جديدة خلال سنتين* حصاد نشاط وزارة الهجرة في أسبوع مشروع رأس المال الدائم لطلاب الشهادات الفنية.. «مزايا وأهداف» م. محمود سامى : تنمية الصعيد فى أولويات الحكومة ونشارك فى تنفيذ الخط الثانى للقطار الكهربائى وكيل لجنة الإدارة المحلية: تقسيط قيمة التصالح فى مخالفات البناء و إعادة النظر فى طلبات 2019 المعلقة رئيس الوزراء : نشهد اليوم تشغيلًا تجريبيا لأول مقاسات من السيارات الملاكي والأتوبيسات في بورسعيد . أسرة الطريق تهنئ اللواء علاء الدين خليل بزفاف نجله بحلول أكتوبر.. رئيس الوزراء يستعرض الحجم والقيمة الإنتاجية لمصانع بيراميذ محافظ الغربية يتفقد أعمال رصف طريق مصنع تدوير القمامة بدفره ضبط ألف نسخة كتاب خارجى بدون تصريح داخل مطبعة ضبط محل لبيع أجهزة فك شفرات القنوات الفضائية غير المصرح بالأسواق أمينة خليل عن دور الراقصة في «شقو»: «عايزه أغير جلدي»

1.5 مليون فتوى خلال 2022 حول حماية الأسرة ومواجهة التطرف

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

قال الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التقرير الذي أصدرته دار الإفتاء المصرية بحصادها لعام 2022 هو عمل في سبيل التنمية، فلا بد من مراجعة أعمالنا وتقارير الجودة التي استطاعت دار الإفتاء من خلالها أن تثبت نفسها كمؤسسة فارقة في مجال الفتوى، وبيت خبرة عالمي يصبح هو المرجعية الحقيقية للفتوى والتعبير عن المفاهيم الإسلامية الصحيحة.

اقرأ أيضًا: نائب رئيس شعبة الذهب يفجر مفاجأة بشأن سعر عيار 21

وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال اتصال هاتفي في برنامج«صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "تنوعت الفتوى ما بين شفوية وهاتفية ومكتوبة وإلكترونية، عن طريق تطبيق دار الإفتاء والبث المباشر، وعبر صفحات التواصل الإجتماعي، كل ذلك للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور"، مشيرًا إلى أنه بلغ عدد الفتاوى خلال 2022 لأكثر من 1.5 مليون فتوى.

وأوضح«وسام»: "إدارات الدار المختلفة في جميع محافظات الجمهورية استطاعت أن تتناول هذا العدد الكبير من الفتوى، الذي ارتكز حول حماية الأسرة وتنميتها، والرد على الفكر المتطرف، والقضايا المستجدة، بالإضافة إلى تعميم تناول الإفتاء لكل من يهم الناس وما يشغلهم".

وواصل: "التعميم يعني الفرق بين الفتوى الشرعية المأصلة، والكلام المرسل على عواهله، حيث يجرى الجمع بين الأصالة والتجديد، ونتصدى للقضايا المثارة، بحيث لا نترك مجالا لأي شخص أن يتحدث ويفتي في الشرع من غير خلفية حقيقية ومرجعية ثابتة يستطيع من خلالها أن يبين حكم الدين"، مضيفًا: "جاءت هذه الفتاوى لتعبر عن المهنية الحقيقية لدار الإفتاء عندما تثبت أن هذا الدين يصلح لكل زمان ومكان، فنتاول قضايا الطفل، والشباب، وفتاوى الخاصة بالقضايا التكنولوجية مثل الألعاب الإلكترونية وتطبيقات الهواتف، والظواهر السلبية، والإبتزاز الإلكتروني، وغيرها.

موضوعات متعلقة