الطريق
السبت 3 مايو 2025 07:40 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

1.5 مليون فتوى خلال 2022 حول حماية الأسرة ومواجهة التطرف

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

قال الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التقرير الذي أصدرته دار الإفتاء المصرية بحصادها لعام 2022 هو عمل في سبيل التنمية، فلا بد من مراجعة أعمالنا وتقارير الجودة التي استطاعت دار الإفتاء من خلالها أن تثبت نفسها كمؤسسة فارقة في مجال الفتوى، وبيت خبرة عالمي يصبح هو المرجعية الحقيقية للفتوى والتعبير عن المفاهيم الإسلامية الصحيحة.

اقرأ أيضًا: نائب رئيس شعبة الذهب يفجر مفاجأة بشأن سعر عيار 21

وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال اتصال هاتفي في برنامج«صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "تنوعت الفتوى ما بين شفوية وهاتفية ومكتوبة وإلكترونية، عن طريق تطبيق دار الإفتاء والبث المباشر، وعبر صفحات التواصل الإجتماعي، كل ذلك للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور"، مشيرًا إلى أنه بلغ عدد الفتاوى خلال 2022 لأكثر من 1.5 مليون فتوى.

وأوضح«وسام»: "إدارات الدار المختلفة في جميع محافظات الجمهورية استطاعت أن تتناول هذا العدد الكبير من الفتوى، الذي ارتكز حول حماية الأسرة وتنميتها، والرد على الفكر المتطرف، والقضايا المستجدة، بالإضافة إلى تعميم تناول الإفتاء لكل من يهم الناس وما يشغلهم".

وواصل: "التعميم يعني الفرق بين الفتوى الشرعية المأصلة، والكلام المرسل على عواهله، حيث يجرى الجمع بين الأصالة والتجديد، ونتصدى للقضايا المثارة، بحيث لا نترك مجالا لأي شخص أن يتحدث ويفتي في الشرع من غير خلفية حقيقية ومرجعية ثابتة يستطيع من خلالها أن يبين حكم الدين"، مضيفًا: "جاءت هذه الفتاوى لتعبر عن المهنية الحقيقية لدار الإفتاء عندما تثبت أن هذا الدين يصلح لكل زمان ومكان، فنتاول قضايا الطفل، والشباب، وفتاوى الخاصة بالقضايا التكنولوجية مثل الألعاب الإلكترونية وتطبيقات الهواتف، والظواهر السلبية، والإبتزاز الإلكتروني، وغيرها.

موضوعات متعلقة