الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 09:24 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
رحاب غزالة تكتب: مصر بين إيران وإسرائيل.. موازنة القوة والحكمة في منطقة تغلي سعيد صبحي يقود لافيينا بدوري المحترفين سفير مصر فى الدوحة يلتقى مع الجالية المصرية فى قطر كلية العلوم بنين بأسيوط تعلن انطلاق مؤتمرها الدولي السابع حول آفاق جديدة في العلوم الأساسية والتطبيقية لدعم إستراتيجية 2030 الوادي الجديد تتصدر نسب المحافظات بمبادرة سحب الأدوية منتهية الصلاحية من الأسواق د.أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية… (ج٣) وزارة التربية والتعليم تستعرض تقرير غرفة العمليات لامتحانات الثانوية العامة ننشر أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بمحافظة الغربية 2025 محافظ الغربية يهنئ أوائل الشهادة الإعدادية هاتفيًا ويُشيد بتفوقهم الأكاديمية الوطنية للتدريب تطلق البرنامج الرئاسي لتأهيل النشء للقيادة اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تعقد اجتماعها العاشر محافظ كفرالشيخ يتابع فعاليات اليوم الخامس من برنامج ”المرأة تقود بالمحافظات المصرية”

اقتصادي يوضح سبب توجه شركات التكنولوجيا لـ«خفض الإنفاق وتسريح العمالة».. فيديو

شركات التكنولوجيا
شركات التكنولوجيا

قال وليد جاب الله، الخبير الاقتصادي، إن شركات التكنولوجيا هي التي تقدم الفن الإنتاجي الحديث، الموجود في القطاعات الصناعية والزراعية وفي الحاسب الآلي، والمبيعات أون لاين، ومجال التعليم، وغيرها من القطاعات المهم صناعة التكنولوجيا بها.

اقرأ أيضًا: مقتل شخص وإصابة آخرين جراء تدافع أمام ملعب نهائي كأس الخليج في العراق.. فيديو

وأضاف الخبير الاقتصادي، خلال اتصال هاتفي في برنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر فضائية «إكسترا نيوز»، أنه حققت شركات التكنولوجيا أرباحا هائلة خلال فترة تداعيات فيروس كورونا "كوفيد 19"عام 2020-2021، بسبب سيادة ثقافة العمل من المنزل، والشراء والتعليم، والألعاب، وكان من المتوقع أن هذه الشركات ستسود العالم إلى الأبد، ولكن مع بدء عام 2022 ارتفعت خسائر هذه الشركات، مما ترتب عليه بدء شركات التكنولوجيا العام الحالي بخفض الإنفاق، وتسريح العمالة.

وأوضح «جاب الله» أنه كان هناك نحو 21 شركة من شركات التكنولوجيا تخسر نحو نصف مليار دولار يوميا، بالإضافة إلى أن في عام 2022 صناعات التكنولوجيا بلغت خسائرها ما يجاوز 7.4 تريليون دولار، وذلك بسبب الأزمة الاقتصادية العالمية، ورفع أسعار الفائدة، والتي أدت إلى حرمان تلك الشركات من تمويل منخفض التكلفة.