الطريق
الجمعة 29 مارس 2024 08:18 صـ 19 رمضان 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
تحرير سعر الصرف وتأثيره على سوق العقارات.. جمعية رجال الأعمال: تكلفة الوحدات السكنية الجديدة سترتفع مصر والأموال الساخنة.. فرص استثمارية وتحديات اقتصادية في مواجهة الحكومة عضو المجلس القومي للمرأة في حوار لـ«الطريق»: المرأة شهدت العصر الذهبي في عهد الرئيس السيسي مصر أول دولة في العالم تضع استراتيجية... سيدات الأهلي يحققن الثنائية المحلية للموسم الثاني على التوالي ”الحشاشين”.. مسلسل يكشف استخدام الإخوان لمفاهيم السمع والطاعة المطلقة 6 جنيهات.. حملة لتثبيت سعر تعريفة التوك توك داخل سمالوط رئيس الوزراء يؤكد ضرورة وضع أجندة تنفيذية لمخرجات المرحلة الأولى للحوار الوطني رسالة جديدة من نتنياهو لعائلات المحتجزين البترول تسدد 30 مليون دولار جزء من مستحقات شركة كابريكورن إنرجي مصرع شاب على يد آخر في مشاجرة بالمنيا مواد غذائية شائعة يحظر تناولها أثناء تفاقم التهاب المعدة جي بي مورجان يتوقع ارتفاع برميل النفط إلى 100 دولار بسبب روسيا

خبير: هناك أعباء اقتصادية على الاتحاد الأوروبي وأمريكا لدعم أوكرانيا.. فيديو

الاتحاد الأوروبي وأمريكا
الاتحاد الأوروبي وأمريكا

تحدث الدكتور عبد اللطيف درويش، أستاذ الاقتصاد، عن تداعيات أزمة الاقتصاد العالمية، والأعباء التي تواجه أوروبا، قائلا إن المفردات الاقتصادية والعوامل التي أدت إلى ارتفاع مستويات التضخم لا زالت قائمة، ثم أن هناك استمرار في رفع معدلات الفائدة من قبل الفيدرالي الأمريكي، ثم أن هناك أعباء اقتصادية على الاتحاد الأوروبي وأمريكا فيما يخص دعم الحرب في أوكرانيا.

اقرأ أيضًا: استشاري يوضح خطورة الإفراط في استخدام المطهرات على الجلد.. فيديو

وأضاف أستاذ الاقتصاد، خلال اتصال هاتفي في قناة «إكسترا نيوز»، أن الاقتصاد العالمي سيستمر على الحالة التي هو عليها طوال عام 2023، مبينا أنه إذا استمرت المعركة واشتدت في روسيا ستسوء الأوضاع الاقتصادية بشكل كبير، مشيرا إلى أنه ما زالت الحرب الاقتصادية قائمة بين أمريكا والصين، "فالغرب لا يريد الإقرار بتقاسم السوق، ولن يتخلى عن قيادته بسهولة".

وأوضح «درويش»، ألّا يوجد سعي لإيجاد حوار بين الشرق والغرب والأقطاب المختلفة، في الأقل كما حدث بعد الحرب العالمية لتقاسم الأسواق، أو للتفاهم عليها، وبذلك ما زالت أسباب الأزمة الاقتصادية موجودة.