الطريق
الثلاثاء 6 مايو 2025 06:43 مـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
أيمن رفعت المحجوب يكتب: من بلا خطيئة ليس إنسانًا التضامن الاجتماعي: فتح باب التقديم لمسابقة الأب القدوة لعام 2025 حتى الخميس 15 مايو الجاري رئيس جامعة الأزهر يتفقد الاختبارات الشفهية بكلية أصول الدين والدعوة بالمنوفية ويشيد بحسن التنظيم اختتام فعاليات برنامج ”ستارز: خطوات نحو تحقيق نجاح حقيقي” بمكتبة الإسكندرية رئيس جامعة المنوفية يفتتح المعرض السنوي الرابع عشر لكلية الهندسة الإلكترونية بمنوف وزير الزراعة ومحافظ القاهرة يتفقدان محطة الزهراء للخيول العربية الأصيلة قافلة طبية في سندوب بالدقهلية ضمن جهود التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي وزير الأوقاف: التراث الإفريقي مورد ثقافيّ مهمّ ومحور حضاريّ أصيل انطلاق فعاليات دورة ”المدرب الشخصي” بمحافظة البحر الأحمر تحت رعاية وزير الشباب والرياضة الواقع والتحديات الوطنية.. عنوان الجلسة الرابعة ضمن فعاليات المؤتمر العاشر لمنظمة المرأة العربية الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس توضح حقيقة المعلومات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي مشروعات استثمارية بتكلفة مليار و440 مليون جنيه لتطوير عيادات ومستشفيات التأمين الصحي وتحسين الخدمات الطبية المقدمة للمواطنين بالبحيرة

شيخ الأزهر: «النبي نزل في قيمة المهر إلى ملء الكف طعاما أو خاتم من حديد».. فيديو

الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين
الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين

قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، إن المغالاة في المهور صارت العقبة الكؤود في قضية الزواج.

وأضاف الطيب، خلال حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "الإمام الطيب"، المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أنه كان من الواجب على العلماء التصدي لظاهرة المغالاة في المهور وأن يضربوا الأمثال للناس في أنفسهم وأولادهم وبناتهم، وذلك لحملهم على التخلص من هذه الظاهرة التي جعلت من الزواج أمرا بالغ الصعوبة.

وواصل شيخ الأزهر، أن "المهر في الإسلام هو رمز يعبر عن الرغبة القلبية في الارتباط وليس مظهرا من مظاهر السفه أو البذخ والمباهاة، متابعا: "ومن فلسفة الإسلام في هذا الأمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نزل في قيمة المهر إلى ملء الكف طعاما أو إلى خاتم من حديد أو نعلين بل اكتفى فيه بأن يعلم الزوج زوجته سورة من القرآن ولو من قصار السور"، مردفا: "ولم يكن ذلك منه صلى الله عليه وسلم حطا من قدر الزوجة أو إزراء بشأنها بل كان وضعا للأمور في موضعها الصحيح"، مشددا على أن الرغبة القلبية في الارتباط أو الحب الذي يجمع بين قلبين هو من باب العلاقات المقدسة التي تتضاءل إلى جوارها أموال الدنيا بأسرها ولا يمكن التعبير عنها بمقابل مادي مهما غلا ثمنه.