الطريق
الإثنين 23 يونيو 2025 09:44 صـ 27 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الشباب والرياضة يستقبل وفد الاتحاد الأفريقي ”AU” لبحث آخر الأعمال الخاصة باستضافة مصر لدورة الألعاب الأفريقية 2027 اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع وزيري خارجية السعودية والبحرين الدكتور خالد عبدالغفار يستقبل وزير الصحة التونسي بمطار القاهرة الدولي وزير الاتصالات يبحث مع مسئولى كبرى الشركات التكنولوجية العالمية فرص التوسع في استثماراتها فى مصر والتعاون في مجال بناء القدرات الرقمية متحدث ”الوزراء”: الحكومة جاهزة لكل السيناريوهات ولدينا مخزون استراتيجي من السلع والطاقة فيديو| القاهرة الإخبارية: مجزرة إسرائيلية جديدة تستهدف خيام النازحين في غزة نادي الزمالك يعلن عن انطلاق أكاديميات كرة القدم في دولة الإمارات العربية المتحدة وزير الرياضة يلتقي الأمين العام للاتحاد الافريقي لكرة القدم رئيس الوزراء يلتقي أعضاء اللجنة الاستشارية للاقتصاد الكلي مجلس الشيوخ يوافق على تقرير اللجنة والمقترحات والتوصيات الواردة به وإحالته إلى الحكومة لاتخاذ ما يلزم تجاه ما ورد به من توصيات وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير المحاور والطرق الرئيسية ومشروعًا سكنيًا ومحطة صرف صحي بمدينة بدر نائب رئيس الوزراء وزير الصحة يناقش مع هيئتي الدواء والشراء الموحد آليات ضمان كفاءة واستدامة منظومة الإمداد

شيخ الأزهر: «النبي نزل في قيمة المهر إلى ملء الكف طعاما أو خاتم من حديد».. فيديو

الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين
الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين

قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف ورئيس مجلس حكماء المسلمين، إن المغالاة في المهور صارت العقبة الكؤود في قضية الزواج.

وأضاف الطيب، خلال حلقة اليوم الأربعاء، من برنامج "الإمام الطيب"، المُذاع عبر فضائية "سي بي سي"، أنه كان من الواجب على العلماء التصدي لظاهرة المغالاة في المهور وأن يضربوا الأمثال للناس في أنفسهم وأولادهم وبناتهم، وذلك لحملهم على التخلص من هذه الظاهرة التي جعلت من الزواج أمرا بالغ الصعوبة.

وواصل شيخ الأزهر، أن "المهر في الإسلام هو رمز يعبر عن الرغبة القلبية في الارتباط وليس مظهرا من مظاهر السفه أو البذخ والمباهاة، متابعا: "ومن فلسفة الإسلام في هذا الأمر أن النبي صلى الله عليه وسلم نزل في قيمة المهر إلى ملء الكف طعاما أو إلى خاتم من حديد أو نعلين بل اكتفى فيه بأن يعلم الزوج زوجته سورة من القرآن ولو من قصار السور"، مردفا: "ولم يكن ذلك منه صلى الله عليه وسلم حطا من قدر الزوجة أو إزراء بشأنها بل كان وضعا للأمور في موضعها الصحيح"، مشددا على أن الرغبة القلبية في الارتباط أو الحب الذي يجمع بين قلبين هو من باب العلاقات المقدسة التي تتضاءل إلى جوارها أموال الدنيا بأسرها ولا يمكن التعبير عنها بمقابل مادي مهما غلا ثمنه.