الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 11:51 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
القاهرة الإخبارية: انفجار يهز أربيل شمال العراق وسائل إعلام إيرانية تنفي مقتل أحمدي نجاد أسامة كمال يقدم قراءة في تاريخ إيران: مشروع عقائدي يتجاوز الدولة ويستهدف المنطقة منتخب مصر لكرة اليد للشباب يفتتح مشواره في مونديال بولندا بمواجهة السعودية.. وأون سبورت تنقل اللقاء إطلاق دفعة جديدة من الصواريخ الإيرانية باتجاه إسرائيل رئيس الأركان الإيراني يدعو إلى إخلاء تل أبيب وحيفا فوراً محافظ الجيزة: استجابات فورية لحالات متعددة بالطالبية والعمرانية والهرم والحوامدية ”النجار” تعظيم الاستفادة من التكنولوجيا والتقنيات الجديدة لتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ لتعزيز سبل التعاون المشترك رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس المكتب الثقافي بسفارة الكويت بالقاهرة ”البحوث الزراعية” بسخا تستقبل سفير سنغافورة للإطلاع على تجارب زراعة الأرز رئيس الجيزة التجارية يؤكد جاهزية الغرفة لدعم الشراكات الاستراتيجية

أحدهما جثة والآخر خلف القضبان.. قابيل وهابيل الدقهلية اختلافا على غرفتين

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

أقدم عامل على التخلص من شقيقه بعد تسديد عدة طعنات باستخدام سلاح أبيض سكين، في قرية بقطارس بمركز أجا بالدقهلية، لوقوع خلافات فيما بينهما على حق امتلاك غرفتين بمنزل العائلة، وتحرر محضرا بالواقعة وتم نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة.

بداية الواقعة عندما تلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمديرية أمن الدقهلية، إخطارا من مركز شرطة أجا، بقدوم أحد الأشخاص «عامل» على قتل شقيقه بسلاح أبيض «سكين»، وذلك لوقوع خلافات فيما بينهما على حق امتلاك غرفتين بمنزل العائلة، ما أسفر عن تسديد عدة طعنات، وتم نقل الجثة للمشرحة.

وانتقلت على الفور الأجهزة الأمنية إلى مكان البلاغ وتم العثور على جثة شخص يدعي «محمد صلاح، 42 عاما»، وأن وراء ارتكاب الجريمة شقيقه الذي يدعي «حلمي صلاح، 38 عاما» بسبب خلافات بينهما على غرفتين في منزل العائلة.

وتمكنت الأجهزة من نقل الجثة إلى المشرحة تحت تصرف النيابة العامة، والقبض على المتهم واقتياده لقسم الشرطة، وتحرر محضرا بالواقعة وجاري اتخاذ الإجراءات القانونية وتتولي النيابة العامة التحقيق في الواقعة.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»