الطريق
السبت 3 مايو 2025 07:14 صـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
للعام الثامن على التوالي.. مستشفى صدر دمنهور تتوج بالجائزة الماسية من المنظمة الدولية للجلطات الكابتن باسم عجيبة يشارك في أكبر مونتاج للمدينة الطبية بجامعة عين شمس شاهد| تاريخ نقابة الصحفيين المصرية.. حصن الوعي والحرية وأعرق كيان صحفي في الوطن العربي فيديو| رصد آخر تطورات الأوضاع في انتخابات نقابة الصحفيين العارف بالله طلعت يكتب.. طريق البناء والإنتاج شحاته زكريا يكتب ترامب.. مائة يوم من الارتباك والصدامات الهلال الأحمر: الأوضاع في غزة كارثية.. ونطالب المجتمع الدولي بالتحرك العاجل شاهد| أجواء المشهد الانتخابي وعملية التصويت داخل نقابة الصحفيين فيديو.. انتخابات التجديد النصفي لنقابة الصحفيين بالإسكندرية منذ عشر سنوات.. 3000 من حاجزي الوحدات السكنية فى مشروع ”بوسيدى عبد الرحمن” يناشدون الدولة بالتدخل لإنقاذهم من الوعود الكاذبة محافظ الغربية يتابع تنفيذ قوافل المراجعات النهائية لطلاب الثانوية العامة بزفتى شاهد| بدء التصويت في انتخابات نقابة الصحفيين

عمر الشريف سرق «حصالة» شقيقته ليدفع حساب «الشلة»

عمر الشريف
عمر الشريف

تعرض عمر الشريف في حياته الخاصة وقبل عمله في التمثيل إلي العديد من المواقف، منها عندما اضطر إلي سرقة حصالة شقيقته لدفع حساب "الشلة" التي كان من بينها صديق البدايات والعمر أحمد رمزي.

التفاصيل حملتها مجلة الكواكب في مقال كتبه عمر الشريف بعنوان "سرقت لأدفع حساب الشلة" وقال أنه من الأشخاص الذي يكرهون حمل نقود كثيرة في جيوبهم وبسبب ذلك تعرض لموقف محرج ففي إحدى الأيام وكان حينها طالبا في كلية فيكتوريا وعضوا في نادي المعادي الرياضي وله "شلة" من الأصدقاء لا يقل عددهم عن 20 شخص.

وأخبر صديقه أحمد رمزي بأن يدعو أفراد الشلة إلي قضاء سهرة في فندق سميراميس وعندما وافق "رمزي" ذهب ومعه أصدقائه إلي الفندق وبعد السهرة وفي حوالي الساعة الواحدة صباحا قرر عمر الشريف أن يدفع الحساب ويذهب إلي منزله، يقول "ضربت إيدي في جيوبي وأخرجت ما بها من نقود ولم تكن تكفي لشراء علبة سجاير، وعندما سألت أحمد رمزي إن كان معه نقود قال "ولا مليم".

ادعى عمر الشريف أنه سوف يتحدث في التليفون وخرج من الفندق وعاد إلي منزله وكانت الساعة اقتربت من الواحدة والنصف ومن الصعب أن يوقظ والده في تلك الساعة ليطلب منه نقود، فتذكر "حصالة" شقيقته التي تحتفظ بها في دولابها وتسلل إلي حجرتها ومنها إلي الدولاب وأخذ "الحصالة" ووضعها في جيبه وخرج من المنزل دون أن يشعر به أحد.

يقول "في الطريق إلي الفندق أخرجت ما في الحصالة ووجدت الشلة تبحث عني، بينما أحمد رمزي يجلس ويضع رجله فوق الأخرى وناديت على الجرسون وطلبت منه الحساب وكان 28 جنيها وبضعة قروش، وأخرجت ما في جيبي من "الشلنات والقروش" ودفعت الحساب بين نظرة الدهشة وعلامات الاستفسار من الجميع".

ويكمل "في الصباح اكتشفت أختي السرقة وعرفت أنني السارق مما وجدته من قروش باقية في جيبي، وأخبرت أمي التي أعطت أختي نقودها كاملة ولكنها حرمتني من المصروف شهرين ولم أعد مرة أخرى إلي "الفنجرة".

اقرأ أيضًا: محمد رضا.. خرج عن نص مسرحية في الابتدائي ومثل على شقيقه دور بجنيه