الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 01:55 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا الدكتور أسامة الأزهري يعلن عن إطلاق منصة وزارة الأوقاف الرقمية الجديدة وزارة التربية والتعليم تعلن نتائج ”أبناؤنا في الخارج” للعام الدراسى 2024 /2025 الدور الأول عبر موقعها الإلكتروني ︎اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الصيني وزير الشباب والرياضة يُنيب مساعده لحضور ملتقى مطوري مصر ويستعرض أبرز الفرص الاستثمارية في القطاع الرياضي وزارة الشباب والرياضة تعقد جلسة استفسارات لمشروع المساحات الاعلانية بالجزيرة

موت إسرائيل الإرهابية.. السيناريو الفعلي لنهاية الاحتلال المتوقعة

صدرت رواية بعنوان "نهاية إسرائيل الإرهابية" للصحفي عمرو الكاشف، وهي أول رواية تضع سيناريو فعلي لنهاية الاحتلال الإسرائيلي المتوقعة، حيث قال مؤلفها: "العدوان الإسرائيلي السافر على الشعب الفلسطيني هو ما استقوى عزيمتي لأبدأ في كتابة هذا العمل الروائي الموجه لمناهضة الاحتلال الإسرائيلي الذي تخطى كل الحدود والأعراف وأسفر عن استشهاد آلاف القتلى والجرحى من الشعب الفلسطيني الشقيق ولم يرحم حتى الأطفال الصغار والرضع".

وأضاف عمرو الكاشف: الشعب الفلسطيني يعتبر كما هو معروف في أمس الحاجة حاليا لمد يد العون من الجميع وخاصة البلدان العربية لذا فاستخدمت سلاحي وهو القلم لنسج أحداث هذه الرواية "نهاية إسرائيل الإرهابية".

كاتب الرواية تعرض جده (عبد الحافظ) للأسر في براثن الاحتلال الإسرائيلي إبان نكسة 1967، وهو ما كان دافعا أيضا ليصدر روايته بهذا العنوان "نهاية إسرائيل الإرهابية" وتتألف من 170 صفحة، وكتب ضمن محتواها:

"تأتي لحظة الحسم وتندلع الحرب العالمية الثالثة ويكون إشعال فتيل شرارتها من داخل كيان الاحتلال الإسرائيلي عقب عدوانهم السافر على قطاع غزة ويخرج إلى الوجود الرجل الذى يستطيع أن يوحد البلدان العربية تحت رايته، وهو بطل الرواية رجل الأعمال والقائد أمجد سالم الذى جسدته صورة غلاف الرواية بناء على توقعات من خيال مؤلف الرواية، فتندلع حرب كبرى تتكاتف فيها عدة بلدان عربية وأجنبية ورشق المدعوة إسرائيل بعدة صواريخ وانطلاق طائرات حربية متعددة من عدة بلدان عربية وأجنبية تضرب القواعد العسكرية الإسرائيلية وتدمير طائرات الاحتلال، يجري فتح المدن الفلسطينية القديمة وإعادتها مجددا للفلسطينيين، وأخيرا جاء الرجل المنتظر الذي طاقت له البلدان العربية، وأصبحت هناك دولة فلسطينية حرة ذات جيش سيادي قوي وإعادة القرى والمدن المستعمرة للفلسطينيين، فضلا عن وجود بلدان عربية متحدة".