الطريق
الأربعاء 7 مايو 2025 12:12 صـ 9 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سجون الاحتلال .. هنا المكان الذي يعجز فيه الذكاء الاصطناعي عن مجاراة وسائل التعذيب ضياء رشوان: ”الإخوان.. إعلام ما بعد السقوط” يناقش ماكينة الدعاية للجماعة بعد انهيارها إسرائيل تدمر مطار صنعاء ومرافق حيوية دون إصابات شاهد| وزير الزراعة: خطة لتحقيق الاكتفاء الذاتي من القمح وتعزيز الصادرات الزراعية إطلاق اسم الشيخ عبد الحميد الأطرش على معهد بني هلال الابتدائى الأزهرى تخليدًا لذكراه وزير الثقافة يستعرض مشروع القرار الوزارى بفتح باب الترشح لمنصب رئيس أكاديمية الفنون الأهلي يفوز على سبورتنج ويتأهل لنهائي كأس مصر لكرة السلة منى الشاذلي تحتفي بأبطال منتخب مصر للجودو غدًا كشف ملابسات واقعة التعدى بوحشة على فتاة بالعاشر من رمضان وزير التربية والتعليم يترأس اجتماع المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي لمناقشة خطة العام الدراسي 2025 / 2026 وزيرة التنمية المحلية تتابع مع قيادات الوزارة سير العمل في 16 مركز تكنولوجي بـ9 محافظات على مستوى الجمهورية ︎”الصحة” توقع بروتوكول تعاون مع ”ميرك ليميتد” لتصميم برامج تدريبية للأطقم الطبية

خطر محدق.. ما وراء تقيؤ الدم؟ أسبابٌ تستدعي العناية الفورية

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

قالت الجمعية الألمانية لأمراض الجهاز الهضمي والتمثيل الغذائي إن تقيؤ الدم هو حالة طبية طارئة تستلزم الرعاية الطبية الفورية، نظراً لأنه ينذر بمشكلة صحية خطيرة.

وأوضحت الجمعية أن تقيؤ الدم له أسباب عدة تتمثل في نزيف أو أورام في المعدة، وقرحة أو أورام في الاثني عشر، والتهاب المريء أو دوالي المريء، ونزيف في القنوات الصفراوية أو القناة البنكرياسية.


وتشمل الأسباب أيضاً تلف الغشاء المخاطي في المعدة "تآكل المعدة"، الناجم على سبيل المثال عن التهاب المعدة، وتمزقات في الغشاء المخاطي عند التقاطع بين المعدة والمريء (متلازمة مالوري وايت)، وانسداد حاد في أحد الأوعية المعوية، واضطرابات التخثر مع زيادة الميل للنزيف.


لون الدم


وأشارت الجمعية إلى أن لون الدم المتقيأ يدل على موضع المشكلة الصحية، حيث يشير اللون الأحمر الفاتح إلى وجود نزيف فوق المعدة، في حين أن اللون الأحمر الداكن المائل إلى الأسود يعد علامة على أمراض في المعدة أو الاثني عشر.


ويجب استشارة الطبيب على وجه السرعة لتحديد السبب الحقيقي الكامن وراء تقيؤ الدم والخضوع للعلاج في الوقت المناسب، لا سيما إذا كان تقيؤ الدم مصحوباً بأعراض أخرى مثل برودة ورطوبة وشحوب الجلد، وتسارع ضربات القلب، وانخفاض ضغط الدم، والارتباك والتشوش الذهني.