الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 08:16 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

”بعبع” الفائد في تركيا يُثير غضب المستثمرين وتراجع مؤشر بورصة إسطنبول

أرشيفية
أرشيفية

تعبر بورصة تركيا من أكثر المصادر الأمنة لحماية مدخرات المقيمين من التضخم المتزايد عقب خفض أسعار الفائدة، مع فرض سياسات نقدية صرامة تُحافظ على سوق الأسهم في البلاد.

وارتفع معدل التضخم بنسبة بلغت 80% عقب انكماش في الودائع المصرفية القائمة على أسعار الفائدة للبنك المركزي، نظرًا للخسارة الكبيرة التي يُحققها الإستثمار مقارنة بالإستثمار في الأسهم، مما أصبح الأمل المعتمد عليه في الوقت الحالي للحفاظ على رأس مالهم، بافضافة إلى أن التدفقات الضخمة ساهمت في إنعاش أسهم تركيا لتصل إلى مستويات قياسية، حيث ارتفع مؤشر بورصة إسطنبول لجميع الأسهم بنسبة 440% منذ نهاية عام 2021.

وساهمت وعود تركيا بالعودة إلى سياسة رفع الفائدة ، التي صاغها وزير الخزانة والمالية محمد شيمشك، في اجتذاب تدفقات إلى السندات والأذون وسط الرهان على أن اقتصادها المنحرف سوف يجد أخيرا موطئ قدم مستدام.

ولكن في حين تبنى غير المقيمين أدوات الدين، فقد انسحبوا تدريجيا من سوق الأوراق المالية في البلاد في الأشهر الماضية، وباعوا أسهما صافية بقيمة 3.2 مليار دولار منذ منتصف مايو، وفقا للبيانات الرسمية. وفي البداية حلت الصناديق المحلية محل التدفقات الخارجة، مما أفضى غموضا على حقيقة الوضع حتى الربع الثالث.