الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 11:52 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
جيش الاحتلال إلاسرائيلي يبدأ موجة هجمات على طهران مدحت بركات: اصطفاف المصريين خلف القيادة ضرورة لمواجهة التحديات الإقليمية سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025 بمختلف محال الصاغة في لحظة غضب.. جاره أطلق عليه النار وأوقعه غارقًا في دمائه حملات مرورية مكثفة بالقاهرة والجيزة لضبط المخالفين ورفع السيارات المتروكة 400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي

دراسة جديدة تكشف الفرق بين المناعة الطبيعية ولقاح الإنفلونزا

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

في دراسة جديدة، وجد باحثون من جامعة جورجيا أن المناعة الطبيعية من عدوى الإنفلونزا السابقة لها تأثير كبير على مدى نجاح لقاحات الإنفلونزا المستقبلية.

وهذا قد يعني أنه إذا كان الشخص غير محظوظ وأصيب بعدوى الإنفلونزا، فقد يكون هناك جانب إيجابي غير متوقع، حيث يساعد ذلك المناعة في محاربة الإصدارات المستقبلية من الفيروس.

وبحسب "مديكال إكسبريس"، في كل موسم إنفلونزا، يستهدف اللقاح المضاد سلالات معينة من الفيروس. لذا، عندما يطور العلماء اللقاح يتعين عليهم تخمين السلالات الأكثر احتمالاً للانتشار مسبقاً.

وفي حين يتم إجراء الكثير من الأبحاث لتطوير اللقاح، فلن تكون النتائج صحيحة بنسبة 100% في كل مرة.

وفي تجربة الدراسة التي أجريت على الحيوانات، تحسنت المناعة العامة بشكل ملحوظ، عندما تم إعطاء لقاح، يستهدف سلالة مختلفة من الإنفلونزا، بعد الإصابة بالسلالة الأصلية من الفيروس.

ومع حماية الجسم لنفسه ضد سلالة واحدة من خلال استجابته المناعية الطبيعية، واستنباط اللقاح لاستجابات مناعية أوسع لمجموعة من سلالات الإنفلونزا، أصبح الجسم محمياً بشكل أفضل.

بينما كانت الحيوانات التي لم تصَب بالفيروس في البداية، ولكنها حصلت على اللقاح، أكثر عرضة للحاجة إلى جرعة معززة، لأنها تفتقر إلى المناعة الطبيعية.