الطريق
الأربعاء 2 يوليو 2025 05:32 صـ 7 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ترامب: مصر وقطر تعملان بجد للمساعدة في إحلال السلام بغزة ترامب: مصر وقطر ستقدمان الاقتراح النهائي بشأن هدنة غزة ترامب: إسرائيل وافقت على الشروط اللازمة لإتمام وقف إطلاق النار بغزة لمدة 60 يوما الحوثيون: قصفنا مطار بن جوريون بصاروخ فرط صوتي تسبب بتوقيف حركة الملاحة شاهد| منخفض جوي نادر وأمطار رعدية تضرب شمال البلاد.. والأرصاد تحذر المواطنين جامعة دمنهور تعلن نتائج القرعة العلنية لملتقى ”حور” للفنون تحت شعار ”بالفن تحيا الأمم” ”الإسعاف والطوارئ”: غزة تواجه كارثة صحية وبيئية غير مسبوقة شمالًا الدكتور محمد عبد الله: الموسيقى علم والنقد لا يُمارَس دون دراسة وتأهيل سؤال افتراضي: هل يمكن الاستفادة من نفقات انتخابات برلمان مصر؟.. تقرير عن مركز رع للدراسات الاستراتيجية 2 مليون جنيه لكل أسرة.. التضامن الاجتماعي تتلقي تبرعاً بقيمة 38 مليون جنيه لصالح أسر ضحايا حادث طريق المنوفية ”مطروح للنقاش” علي القاهرة الإخبارية يسلط الضوء على فتح نتنياهو جبهات حرب جديدة هربًا من أزماته الداخلية ”بروكسل الدولي للدراسات”: ترامب ”هدية السماء” لنتنياهو.. واستمرار حرب غزة يخدم مشروعه التوسعي

هل المراكز البحثية حلت محل الأحزاب السياسية؟.. مدير مركز الجيل يجيب

أحمد محسن قاسم
أحمد محسن قاسم

رحب الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل الديمقراطي، ومدير مركز الجيل للدراسات السياسية، بالدور الإعلامي البارز على تشجيع الأحزاب السياسية من أجل تنمية نفسها من أجل الظهور وعرض برامجها المختلفة المتنوعة، مشيرًا إلى أن المركز البحثية التابعة للأحزاب لها دورًا كبيرًا في تأهيل الكوادر الشبابية بمختلف أفكارها وايدلوجيتها.

وتابع أمين تنظيم «حزب الجيل»، خلال لقاء تلفزيوني ببرنامج الشارع النيابي، المذاع عبر قناة اكسترا نيوز، :«العالم أصبح يبتعد عن تنظيمات الأحزاب السياسية التقليدية، وبالتالي سيتوجه المستقبل إلى مراكز الأبحاث بشكل كبيرة»، فضًلا عن أن أهم التحديات التي تواجه الأحزاب تتمركز حول التطور التكنولوجي، حيث أنه أصبحت تقوم بالكثير من الأمور الحزبية.

وأشار إلى أن هناك الكثير من الكيانات السياسية ظهرت مؤخرًا على مستوى العالم، دون الأخذ بالشكل الثابت للأحزاب السياسية، ولذلك تؤكد على أن المستقبل لمراكز الأبحاث التي تعمل بالنظام التكنولوجي الحديث، والتي قامت بدرو الأحزاب مع الرآي العام، بما في ذلك الدور الأخر مع الحكومات، مما جعلها ذو زخمًا كبيرًا.

وأردف أن الرآي العام أصبحت التكنولوجيا مسؤولة عن تشكيلة، وبالتالي يصل إلى الحكومة بشكل مباشر، وكذلك العكس الحكومة أصبحت تأخذ بيانات كثيرة بعد بحثها ومناقشتها فيما يخص المواطن أو الشارع بشكل عام، لذلك لابد أن تهتم الأحزاب السياسية بأعداد مراكز بحثية ودراسات من أجل موكبه هذا التطور والتخلي عن المنظور التقليدي.