الطريق
الأحد 16 مارس 2025 06:19 مـ 17 رمضان 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
معهد التخطيط القومي: الإصدار السابع من ”مؤشر الذكاء الاصطناعي 2024” أكثر شمولاً واتساعًا من الإصدارات السابقة وفاة معلمة بالمنيا فى حادث حريق منزلها.. تفاصيل وسط أجواء إيمانية مميزة وإقبال كبير.. انطلاق مسابقة حفظ وتلاوة القرآن الكريم اليوم بمسجد ناصر بدمنهور الغرفة التجارية تدعم طرح بنك القاهرة في البورصة رئيس جامعة دمنهور يفتتح فعاليات الندوة التعريفية ”تدويل التعليم العالي كأهم ملامح التطوير الجامعي المؤسسي” مفتي الجمهورية يؤكد: يوم المرأة المصرية تكريمٌ للمرأة ودورها في بناء الوطن رئيس الوطنية للإعلام : تكريم الفنان سامح حسين جزء من رسالتنا في دعم القيم وتعزيز المحتوي الجاد افتتاح معرض الأسبوع البيئى وريادة الأعمال والابتكار المستدام بجامعة كفر الشيخ محافظ كفر الشيخ يغرس أول شجرة بالحرم الجامعي في إطار انطلاق فعاليات الأسبوع البيئي رئيس الوزراء يتابع جهود فض التشابكات المالية بين الهيئة القومية للبريد وبنك الاستثمار القومي ميناء رفح البري يستقبل 15 مصابا ومريضا و 22 مرافقا لهم من قطاع غزة مؤرخ موسيقي: أم كلثوم ظلّت وفية لجذورها الريفية رغم المجد والشهرة (فيديو)

هل المراكز البحثية حلت محل الأحزاب السياسية؟.. مدير مركز الجيل يجيب

أحمد محسن قاسم
أحمد محسن قاسم

رحب الدكتور أحمد محسن قاسم، أمين تنظيم حزب الجيل الديمقراطي، ومدير مركز الجيل للدراسات السياسية، بالدور الإعلامي البارز على تشجيع الأحزاب السياسية من أجل تنمية نفسها من أجل الظهور وعرض برامجها المختلفة المتنوعة، مشيرًا إلى أن المركز البحثية التابعة للأحزاب لها دورًا كبيرًا في تأهيل الكوادر الشبابية بمختلف أفكارها وايدلوجيتها.

وتابع أمين تنظيم «حزب الجيل»، خلال لقاء تلفزيوني ببرنامج الشارع النيابي، المذاع عبر قناة اكسترا نيوز، :«العالم أصبح يبتعد عن تنظيمات الأحزاب السياسية التقليدية، وبالتالي سيتوجه المستقبل إلى مراكز الأبحاث بشكل كبيرة»، فضًلا عن أن أهم التحديات التي تواجه الأحزاب تتمركز حول التطور التكنولوجي، حيث أنه أصبحت تقوم بالكثير من الأمور الحزبية.

وأشار إلى أن هناك الكثير من الكيانات السياسية ظهرت مؤخرًا على مستوى العالم، دون الأخذ بالشكل الثابت للأحزاب السياسية، ولذلك تؤكد على أن المستقبل لمراكز الأبحاث التي تعمل بالنظام التكنولوجي الحديث، والتي قامت بدرو الأحزاب مع الرآي العام، بما في ذلك الدور الأخر مع الحكومات، مما جعلها ذو زخمًا كبيرًا.

وأردف أن الرآي العام أصبحت التكنولوجيا مسؤولة عن تشكيلة، وبالتالي يصل إلى الحكومة بشكل مباشر، وكذلك العكس الحكومة أصبحت تأخذ بيانات كثيرة بعد بحثها ومناقشتها فيما يخص المواطن أو الشارع بشكل عام، لذلك لابد أن تهتم الأحزاب السياسية بأعداد مراكز بحثية ودراسات من أجل موكبه هذا التطور والتخلي عن المنظور التقليدي.