الطريق
السبت 5 يوليو 2025 03:37 صـ 10 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إسرائيلي: بن جفير وسموتريتش اتهما الجيش بعصيان الأوامر فيريرا مدرب الزمالك يوجه رسالة للجماهير: يمكنني أن أعدكم بشيء واحد اللاعبون سيقاتلون بقوة من أجلكم انطلاق بطولة كأس العالم للخماسي الحديث بمشاركة 33 دولة بالإسكندرية فيديو| رئيس ”الأورومتوسطي”: مؤسسة غزة تُدار من إسرائيل وتنفذ حرب تجويع ممنهج وزير الرياضة يلتقي مجموعة من المستثمرين المصريين لبحث عمل شراكة وطنية شاهد| عمرو دياب ووليد سعد مسيرة ناجحة وأغانى مؤثرة امتدت أكثر من 25 عام وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تُشارك في فعالية وزارية حول الاستثمار الأجنبي المباشر ودعم التنمية في قارة أفريقيا ︎وزارة البترول: إعلانات التوظيف على مواقع التواصل وهمية وتستهدف الاحتيال باسم الهيئة المصرية العامة للبترول مدير صندوق مكافحة الإدمان يشارك القيادة العامة لشرطة دبي ورشة دولية تحت عنوان ”دور الرقابة الأسرية الإيجابية في حماية الأبناء من... اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره النرويجى وزير الكهرباء والطاقة المتجددة يتابع إطلاق التيار بمحطة محولات “روافع رشيد 2” بجهد 220/66/11 ك.ف ︎رئيس هيئة الرعاية الصحية ورئيس جامعة عين شمس يوقعان مذكرة تفاهم لتعزيز التكامل في مجالات الرعاية الصحية

الجامعة العربية: لا شرعية لأي حكومة موازية في السودان

قال السفير جمال رشدي، المتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية، إن القمة العربية في بغداد توصلت إلى توافق كامل بشأن الملف السوداني، حيث تضمن البيان الختامي دعمًا صريحًا لمؤسسات الدولة السودانية ورفضًا واضحًا لأي محاولات لإنشاء حكومة موازية. وأكد أن هذه المسألة تحظى بإجماع عربي نظرًا لما تمثله من تهديد خطير لوحدة السودان.

وأشار رشدي، خلال لقاء خاص على قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن البيان شدد أيضًا على أهمية دعم السودان في الحفاظ على مؤسساته الوطنية من الانهيار، وتعزيز فرص الحل السياسي عبر تشكيل حكومة مدنية مستقلة ومنتخبة. ولفت إلى أن جهودًا تحضيرية مكثفة سبقت القمة، وأسفرت عن بلورة رؤية موحدة بشأن هذا الملف المعقد.

وأكد رشدي أن الأزمة السودانية تمثل مصدر قلق بالغ للجامعة العربية، وأن ما تم الاتفاق عليه في القمة يعكس الموقف العربي المشترك الداعم لوحدة السودان واستقراره، بعيدًا عن الانقسامات أو المشاريع الموازية التي تهدد بتفتيت الدولة.