الطريق
السبت 21 يونيو 2025 04:15 مـ 25 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”غناها منذ 17 عاما”.. كواليس أغنية ”أغلى من عنيا” لـ هاني حسن الأسمر مع والده الراحل شاهد| كواليس تصوير زيارة ”مستر بيست” والفيلم العالمي ”Fountain of Youth” بالأهرامات اليوم.. شباب اليد في اختبار إسباني في بطولة العالم ببولندا يسري نصرالله يروي لأول مرة أسرار خاصة عن يوسف شاهين بالتعاون مع الشباب والرياضة.. أكاديمية الشرطة تستقبل الملتقى الثانى للمواطنة الرقمية أردوغان: حكومة نتنياهو أكبر عائق أمام السلام وهجماتها تهدف لإفشال المفاوضات النووية السفير الأمريكي في إسرائيل: نعمل بلا توقف لإجلاء رعايانا وسط تحديات إغلاق المجال الجوي مدحت بركات: كلمة مصر أمام الأمم المتحدة كشفت ازدواجية المجتمع الدولي تجاه فلسطين تحويل مركزي شباب العبور والساحة الشعبية إلى مراكز تنمية شبابية ببني سويف في تطور خطير .. الاحتلال يعلن استهداف منشآت صاروخية ونووية غرب إيران تصعيد جديد .. الاحتلال يزعم إسقاط طائرة مسيّرة إيرانية في قباطية بجنين وزير الخارجية: نسعى لرفع التبادل التجاري مع تركيا إلى 15 مليار دولار

ذكريات رمضان زمان| حكايات شادية في الشهر الكريم ”سهرات وصوم وصلاة”

شادية
شادية

لنجوم الزمن الجميل العديد من الذكريات والمواقف الطريفة خلال شهر رمضان المبارك، والتي ظلت راسخة بوجدانهم ويتحدثون عنها كلما تذكروها.

وكان في حياة الفنانة شادية، سيدة تتشائم منها وكل مرة كانت تقابلها تتعرض لحادث أو كارثة في حياتها، ولكن في رمضان كانت تطمئن لرؤيتها، معتقدة أن شهر رمضان لا محل للتشاؤم فيه أو حدوث أي كوارث.

ووفقًا لما جاء فى العدد الصادر من مجلة " الكواكب" في 15 مارس عام 1960، كانت شادية تمتلك سجادة أنيقة صغيرة، حرصت على الحفاظ عليها لسنوات، أخذتها من والدها إلى منزل الزوجية، حيث تقضي على هذا السجادة الأنيقة معظم أوقاتها في شهر رمضان.

وتحرص "شادية" دائما على الحفاظ على الصلاة في شهر رمضان، لأنها تعتبر أن الصلاة فضلها عظيم، وهي تقرب الإنسان من ربه، وتغسل روحه من الذنوب، وتجعله دائما في صحة وطهارة.

اقرأ أيضًا: مفاجأة ”لعبة نيوتن”.. محمد فراج يظهر على حقيقته.. ومنى زكي تحن لزوجها السابق

وسردت شادية موقفا غريبا تعرضت له في شهر رمضان، حيث كانت دائما تحرص على قضاء رحلة للأسكندرية برفقة أصدقاءها بعيداً عن الأضواء في شهر رمضان وبدأت رحلتها في الساعة العاشرة مع رفاقها، وحسب توقعاتهم أن يصلوا خلال 3 ساعات ويتناولوا طعام السحور هناك، إلا أن موتور سيارتها تعطل في منتصف الطريق.

وبعدما فشلت في إصلاح السيارة قررت العودة إلى القاهرة هي وأصدقائها إلى القاهرة بالموصلات، وعندما وصلوا كان وقت السحور قد مضي، مما جعلهم أن يصومون دون سحور، وفي اليوم التالي عزمتهم شادية على الفطار تعويضاً لما حدث لهم في تلك الليلة.