الطريق
السبت 21 يونيو 2025 12:20 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

لماذا نهى الله المؤمنين عن قول هذا اللفظ للنبي؟.. الإفتاء تجيب

النبي محمد صلى الله عليه وسلم
النبي محمد صلى الله عليه وسلم

ما معنى "راعنا" في قوله سبحانه وتعالى: "يا أيها الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا أنظرنا" [البقرة: 104. ]؟ ولماذا حرم المولى تعالى المؤمنين من قول هذه الكلمة على النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟

لماذا حرم الله على المؤمنين من قول هذه الكلمة على النبي؟

وقالت دار الإفتاء إن الله نهى عن قول المؤمنين للنبي صلى الله عليه وآله وسلم: "راعنا" وهي كلمة مشتقة في أصلها اللغوي من "المراعاة" أي حسن، لكنها كانت شائعة في ذلك الوقت بمعنى السخرية والافتراء في المجتمع الذي كان فيه الكثير من المستهزئين باليهود خلال ذلك الوقت؛ فنهى الله عنه المؤمنين، وأرشدهم إلى أشياء أخرى لا يشيع استخدامها في مجتمعهم بالمعنى السيئ؛ فقال تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَقُولُوا رَاعِنَا وَقُولُوا انْظُرْنَا﴾ [البقرة: 104].

وأضافت الإفتاء، أنه قيل هي الرُّعونة؛ من التهور. إذا أرادوا أن يخدعوا إنسانًا، فإنهم يقولون له: "راعنا" أي أيها الأحمق! فلما سمع اليهود هذه الكلمة من المسلمين قالوا فيما بينهم: كنا ننسب إلى محمد سرًا، والآن يعلنونها، وكانوا يأتون إليه ويقولون:راعنا يا محمد، ويضحكون فيما بينهم، فسمعها سعد بن معاذ رضي الله عنه، ففطن لها، وكان يعرف لغتهم، فقال لليهود: لئن سمعتُها من أحدكم يقولها لرسول صلى الله عليه وآله وسلم لأضربن عنقه، فقالوا: أولستم تقولونها؟ فأنزل الله تعالى: ﴿لَا تَقُولُوا رَاعِنَا﴾] اهـ. وممَّا ذُكِر يُعلَم الجواب عن السؤال.

هل الزوج ملزم بدفع تكاليف الولادة؟ الإفتاء تجيب

تغلق أبواب السماء عندما يدعوا هذا الشخص.. داعية يجيب