الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 02:42 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
‌السلطات الإيرانية: علي شمخاني مستشار خامنئي في حالة مستقرة بعد إصابته بهجوم إسرائيلي شحاته زكريا يكتب: حين تغيب الحقيقة ويعلو الدخان.. قراءة في معركة الوعي وسط ركام الحرب رئيس شركة روس آتوم الروسية: نواصل العمل في بوشهر بإيران القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعترض مسيرة إيرانية قرب البحر الميت دون إنذار مسبق الصحة الإسرائيلية: أكثر من 2500 شخص أصيبوا منذ بداية الهجمات الإيرانية الليلة.. قطع المياه 6 ساعات عن مناطق بين الهرم وفيصل بسبب أعمال مترو الخط الرابع وزير الصناعة والنقل يلتقي مع المستثمرين الصناعيين بأبورواش الصناعية.. غداً وزارة النقل تزف بُشرى سارة لجميع المواطنين عن مترو الحصري والعاصمة الإدارية ضبط محتال امتحانات الثانوية.. زعم تسريب الأسئلة مقابل المال! مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا

1.5 مليون فتوى خلال 2022 حول حماية الأسرة ومواجهة التطرف

دار الإفتاء المصرية
دار الإفتاء المصرية

قال الدكتور محمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التقرير الذي أصدرته دار الإفتاء المصرية بحصادها لعام 2022 هو عمل في سبيل التنمية، فلا بد من مراجعة أعمالنا وتقارير الجودة التي استطاعت دار الإفتاء من خلالها أن تثبت نفسها كمؤسسة فارقة في مجال الفتوى، وبيت خبرة عالمي يصبح هو المرجعية الحقيقية للفتوى والتعبير عن المفاهيم الإسلامية الصحيحة.

اقرأ أيضًا: نائب رئيس شعبة الذهب يفجر مفاجأة بشأن سعر عيار 21

وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال اتصال هاتفي في برنامج«صباح الخير يا مصر»، المذاع عبر القناة الأولى والفضائية المصرية: "تنوعت الفتوى ما بين شفوية وهاتفية ومكتوبة وإلكترونية، عن طريق تطبيق دار الإفتاء والبث المباشر، وعبر صفحات التواصل الإجتماعي، كل ذلك للوصول إلى أكبر قدر ممكن من الجمهور"، مشيرًا إلى أنه بلغ عدد الفتاوى خلال 2022 لأكثر من 1.5 مليون فتوى.

وأوضح«وسام»: "إدارات الدار المختلفة في جميع محافظات الجمهورية استطاعت أن تتناول هذا العدد الكبير من الفتوى، الذي ارتكز حول حماية الأسرة وتنميتها، والرد على الفكر المتطرف، والقضايا المستجدة، بالإضافة إلى تعميم تناول الإفتاء لكل من يهم الناس وما يشغلهم".

وواصل: "التعميم يعني الفرق بين الفتوى الشرعية المأصلة، والكلام المرسل على عواهله، حيث يجرى الجمع بين الأصالة والتجديد، ونتصدى للقضايا المثارة، بحيث لا نترك مجالا لأي شخص أن يتحدث ويفتي في الشرع من غير خلفية حقيقية ومرجعية ثابتة يستطيع من خلالها أن يبين حكم الدين"، مضيفًا: "جاءت هذه الفتاوى لتعبر عن المهنية الحقيقية لدار الإفتاء عندما تثبت أن هذا الدين يصلح لكل زمان ومكان، فنتاول قضايا الطفل، والشباب، وفتاوى الخاصة بالقضايا التكنولوجية مثل الألعاب الإلكترونية وتطبيقات الهواتف، والظواهر السلبية، والإبتزاز الإلكتروني، وغيرها.

موضوعات متعلقة