الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 05:20 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
ختام فعاليات الدورة التدريبية ”كن معلماً مبدعاً” بالوادي الجديد الأعلى للإعلام يختتم الدورة التدريبية الـ ٦٠ للصحفيين الأفارقة وزيرة التضامن الاجتماعي تشهد افتتاح فعاليات المؤتمر العام العاشر لمنظمة المرأة العربية مسئولو ”الإسكان” يتفقدون كومبوند مزارين والشواطيء والمدينة التراثية بالعلمين الجديدة نائب وزير الصحة تتفقد عددًا من المنشآت الصحية بمحافظة أسوان «الصحة» تنظم دورات تدريبية لرفع كفاءة الأطقم الطبية بمستشفيات الأمراض الصدرية «الصحة» تعلن نجاح جراحة دقيقة لإزالة ورم من فك مريضة بمستشفى الشيخ زايد التخصصي ”التحالف الوطني يشارك في معرض أبو ظبي الدولي ويبرز دور المرأة في مواجهة التحديات التنموية” محافظ دمياط يلتقى مع مدير فرع هيئة التأمين الصحي لمناقشة عدد من ملفات العمل وزير الإسكان: تخصيص 650 قطعة أرض للمواطنين الذين تم توفيق أوضاعهم بمنطقة الرابية بالشروق الشباب والرياضة : انطلاق مركز السلامة النفسية بمركز شباب الغردقة وزير الأوقاف يشهد حفل وزارة التضامن الاجتماعي لتكريم المؤسسات الأهلية الفائزة في مسابقة ”أهل الخير ٢٠٢٥”

رفض استئناف «طبيب الكركمين» على حكم حبسه عام

طبيب الكركمين
طبيب الكركمين

قضت محكمة النقض، اليوم السبت، رفض استئناف الطبيب أحمد أبو النصر والمعروف إعلاميًا ب«طبيب الكركمين»، على حكم حبسه لمدة عام، وذلك على خلفية اتهامه بانتحال صفة طبيب وترويجه لبيع أدوية غير مرخصة بالمخالفة للقانون.

وكانت المحكمة الاقتصادية بالقاهرة، في وقت سابق، قد قضت بقبول الاستئناف المقدم من المتهم أحمد أبو النصر، والمعروف إعلاميًا ب«طبيب الكركمين»، على حكم حبسه عامين، على خلفية اتهامه بانتحال صفة طبيب والترويج لبيع أدوية غير مرخصة بالمخالفة للقانون.

ووجهت النيابة العامة للمتهم أحمد أبو النصر طبيب الكركمين تهمة خداع المواطنين عن طريق إيهامهم بأنه طبيب بشري وذلك على غير الحقيقة.

وعاقبت المحكمة الاقتصادية، في وقت سابق، المتهم الثاني في القضية، عبد الونيس حسن، بالسجن لمدة عام واحد مع الشغل والنفاذ، فضلا عن تغريمه 1000 جنيه للتهم التي جرى إسنادها إليه وهي ارتباطه ببيع الأعشاب والنباتات الطبية بالمخالفة مع الاشتراطات الصحية تحت مسمى «كركمين» عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

اقرأ أيضا: نهاية صديقين بأكتوبر بسبب الأغاني.. «أحدهما جثة والآخر خلف القضبان»