الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 04:40 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

حالة من الجدل ببين أولياء الأمور بسبب تحسين الثانوية العامة

د. رضا حجازي - تصوير المركز الإعلامي لوزارة التربية والتعليم
د. رضا حجازي - تصوير المركز الإعلامي لوزارة التربية والتعليم

ثارت حالة من الجدل الشديد عبر مواقع التواصل الاجتماعي وبعض الجروبات التعليمية عبر تطبيق "واتس آب" وذلك عقب تصريحات الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الذي أدلى بها أمس حول اقتراح تطبيق نظام التحسين في الثانوية العامة وذلك على هامش مشاركته في اجتماع لجنة التعليم بمجلس الشيوخ.

السبب الأول في حالة الجدل التي ثارت هو أنه في النظام الجديد المقترح للتحسين سيقوم طالب الثانوية العامة الراغب في تحسين مجموعه بإعادة السنة مرة أخرى بنسبة 100% من المواد وعلى مدار العام الدراسي كله وليس إعادة الامتحان في بعض المواد خلال إجازة الصيف كما كان يحدث منذ عدة سنوات.

رفض عدد من أولياء الأمور أن يكون الطالب ملزمًا بالنتيجة التي حصل عليها في سنة التحسين سواء بالزيادة أو النقصان وهو ما يعني ضياع سنة من عمره وفي نهاية المطاف يحصل على مجموع أقل، بالإضافة إلى التكاليف المالية الضخمة التي سيتكبدها ولي الأمر خلال سنة التحسين.

طالب أغلب أولياء الأمور بأن يتم تنفيذ نظام التحسين خلال امتحانات الدور الثاني مثلما كان يحدث من قبل، مؤكدين أنه بدلًا من تكبد كل هذه المصروفات لمدة عامين متتالين فمن الأفضل والأرخص أن يدخل الطالب مدارس دولية سواء كانت "أميريكان" أو "IG" أو الأزهر.