الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 07:37 مـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سعيد صبحي يقود لافيينا بدوري المحترفين سفير مصر فى الدوحة يلتقى مع الجالية المصرية فى قطر كلية العلوم بنين بأسيوط تعلن انطلاق مؤتمرها الدولي السابع حول آفاق جديدة في العلوم الأساسية والتطبيقية لدعم إستراتيجية 2030 الوادي الجديد تتصدر نسب المحافظات بمبادرة سحب الأدوية منتهية الصلاحية من الأسواق د.أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية… (ج٣) وزارة التربية والتعليم تستعرض تقرير غرفة العمليات لامتحانات الثانوية العامة ننشر أسماء أوائل الشهادة الإعدادية بمحافظة الغربية 2025 محافظ الغربية يهنئ أوائل الشهادة الإعدادية هاتفيًا ويُشيد بتفوقهم الأكاديمية الوطنية للتدريب تطلق البرنامج الرئاسي لتأهيل النشء للقيادة اللجنة الوطنية للقضاء على ختان الإناث تعقد اجتماعها العاشر محافظ كفرالشيخ يتابع فعاليات اليوم الخامس من برنامج ”المرأة تقود بالمحافظات المصرية” وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيرته السلوفينية

مفتي الجمهورية: عذاب القبر ثابت بالقرآن والسنة والإجماع

مفتي الجمهورية
مفتي الجمهورية

أوضح الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن عذاب القبر ثابت بالقرآن والسنَّة والإجماع، ولا يجوز لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن ينكر عذاب القبر ونعيمه، وينبغي ألا نتهم من أنكره بأنه خرج من الملة.

عذاب القبر ثابت بالقرآن والسنة والإجماع

وقال الدكتور شوقي علام، إنه يُفضَّل عدم غياب فقه الأولويات عن حياتنا؛ فانشغال البعض بالتشكيك والإنكار لأمور دينية ثبتت صحَّتها بالقرآن والسُّنة والإجماع، أو بالطعن فيها وتجاهل أقوال العلماء السابقين، لهي أمور من شأنها أن تحدِث الفرقة وعدم الاستقرار في المجتمع الواحد، وتثير البلبلةَ في أمورٍ دينيةٍ مستقرة في أذهان المسلمين، في وقت المجتمع فيه أحوج ما يكون لأن يتوحَّد أبناؤه حول قضايا البناء والتنمية وتقديم الأهم فالمهم كل ذلك مراعاةً لفقه الأولويات الذي يمنح الآخذ به بصيرة وتوفيقًا، ويعطيه رؤية واضحة فيما هو عام وخاص بدلًا من إنفاق الجهد والوقت في قضايا تشتِّت ولا تجمِّع.

وأضاف مفتي الجمهورية، حول حكم تحجج بعض الموظفين والعمال بالصيام وأدائهم للصلاة في هذه الشهر لتبرير التقصير في أعمالهم ووظائفهم المكلَّفين بها، مضيفًا أن إتقان العمل المكلَّف به الموظف وأداءه فرض، والتقصير فيه يجعل الموظفَ آثمًا عند الله حتى لو كان في حال طاعة، وعلى المسلم الموازنة بين النوافل والفروض.