الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 10:14 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة

داعية إسلامي: الأفواه الجائعة أولى بالصدقة من بيت الله الحرام «فيديو»

الشيخ رمضان عبد المعز
الشيخ رمضان عبد المعز

قال الشيخ رمضان عبدالمعز، الداعية الإسلامي، إن هناك شرطين لدخول الجنة، موضحا أنهما الإيمان والعمل الصالح.

وأضاف عبد المعز، خلال تقديمه حلقة اليوم الأحد، من برنامج "لعلهم يفقهون"، المُذاع عبر فضائية "دي إم سي"، "هنيئا للمنفقين والمتصدقين لأن الإنسان يُحشر في ظل صدقته يوم القيامة"، متابعا: "النبي صلى الله عليه وسلم انتقل إلى الرفيق الأعلى وعمره 63 عاما، ومن اللطائف الجميلة، أن يكون آخر السورة رقم 63 في القرآن الكريم، "وَلَن يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إِذَا جَاءَ أَجَلُهَا ۚ وَاللَّهُ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ (11) وأنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي أحدكم الموت فيقول رب لولا أخرتني إلى أجل قريب فأصَّدق وأكن من الصالحين".

وأكمل الداعية الإسلامي: "السورة رقم 64 في القرآن الكريم هي التغابن، ومن معاني الحزن الغبن"، مردفا: "اللي بيموت بيبقى نفسه في ساعة زيادة، هل عشان يخطفله فيها 10 ركعات ولا يقرأ 10 أجزاء لا، إنما يريد أن يتصدق، لما علم من علم الصديقة، فالأفواه الجائعة أولى بالصدقة من بيت الله الحرام".

موضوعات متعلقة