الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 11:51 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
زلزال بقوة 5.2 درجة على مقياس ريختر وسط إيران فيديو| عضو بالحزب الجمهوري الأمريكي: ترامب متقلب ومتطرفو الكونجرس يدفعون أمريكا نحو الحرب ترامب: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي.. وأمهلها أسبوعين سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر

عمرهما 70 و80 عاما.. سوريان يتزوجان في دار مسنين

الزواج في عمر ال 80
الزواج في عمر ال 80

تصدر ثنائي سوري الجنسية المشهد عبر منصات التواصل الاجتماعي بعدما حرصا على بداية حياتهما العاطفية والزوجية في عمر 70 و80 عاما خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما جمعتهما دار مسنين لأكثر من 5 سنوات بدأت بصداقة ثم حب وزواج، وفقا لصحيفة الخليج.

وكانت بداية علاقة ميشيل ونيللي الذي ظل يسكن بمفرده في دار المسنين لأكثر من 5 سنوات حتى انتقلت نيللي إليها لتقيم بالغرفة المجاورة له، لتبدأ العلاقة بينهما خاصة بعد وفاة زوجها.

واحتفل ميشيل صعب بزواجه من نيللي بتغيير عنوان البطاقة إلى، «الحياة حلوة والحب فاكهتها، إلى حبيبتي رفيقة المحطة الأخيرة في حياتي».

وكشف العريس ميشيل صعب عن بداية حبهما، قائلا: "بدأت الصلة بالقهوة، ولكن فيه شغلة أهم بكثير هي، المدام نيللي مرضت وكانت على الفراش في الغرفة، دون أن أسألها وكمان على الببور، لأن ما فيه سخان كهرباء عملت كاسة شاي، وأخذتها لها".

وقالت العروس: «حسيت أنه هو نصف مني، صار كل ما أريد شيء أنادي ميشو تعال معي، وأخبر الإدارة أريد ميشو غدا، خاصة بعد نزهة دمشق».

وأضافت: «أخذني إلى القيمرية وأطعمني أكلات طيبة، شعرت أني بحاجة لهذا الشخص. بحاجة لظهر أستند عليه، لا أستطيع التحرك وحدي، أخاف لأجل صحتي، وحياتي وصار عندي خوف، أنا لوحدي لا أتحدث لأحد، شعور الوحدة جدا صعب».

وتابع العريس: «يعني أنا وياها عم نشكل قوة مجتمعية، ليست للقتال، يعني الرجل أو المرأة بمفرده بيحس بالضعف أو مجتمعين يشعرون بقوتهم ونفوذهم الاجتماعي».

ومن جانبها، أعربت وداد طنوس، مديرة دار المسنين عن سعادتها، قائلة: «حسينا الدار صار دار فرح، دار حب، دار حياة ولدت من جديد».

اقرأ أيضا: تنشيط خلايا شبكية العين.. أمل جديد لاستعادة «البصر»