الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 09:35 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
︎رئيس هيئة الدواء المصرية يعقد اجتماعًا افتراضيًا مع نظيره الزامبي رئيس الوزراء يناقش الترتيبات الخاصة بعقد المنتدى المصري الأمريكي المقرر أن تستضيفه مصر نهاية شهر مايو الجاري وزارة البترول تؤكد أن جميع المنتجات البترولية بما في ذلك البنزين المسوق محليًا تخضع لرقابة وفحوصات دورية دقيقة ︎وزيرة التعليم اليابانية عن العاصمة الإدارية الجديدة: أحد أبرز المشروعات القومية الكبرى التي تعكس رؤية مصر وزير الشباب والرياضة يشهد مراسم توقيع بروتوكول تعاون بين الوزارة والمجلس القومي للطفولة والأمومة وزير الأوقاف يشهد مناقشة مشروع قانون تنظيم الإفتاء أمام لجنة الشئون الدينية بمجلس النواب ترامب: أردوغان دعاني لزيارة تركيا وسيأتي إلى واشنطن تفكيك أم صدام؟.. ترامب يلوّح بموقف صارم تجاه النووي الإيراني نقابة المهن التمثيلية تنعى الفنان القدير نعيم عيسى الوزير محمد جبران: تصديق الرئيس السيسي على قانون العمل في عيد العمال قرار تاريخي شاهد| محمد جبران: قانون العمل الجديد يسد ثغرة «استمارة 6» ويضمن الأمان الوظيفي وزير الثقافة يكرم النجم العالمي مينا مسعود ويعلنه ممثلاً للثقافة والفنون المصرية في الخارج

كواليس المشاهد الصعبة.. فريد الأطرش ينجو من دهس سيارة وكمال الشناوي يغرق في البحر

كمال الشناوي
كمال الشناوي

يتعرض بعض الفنانين إلى مواقف صعبة أثناء تصوير الأفلام، وقد يصل الأمر أن يفقد أحدهم حياته بسبب مشهد من المشاهد الخطرة التي دائما ما نراها على الشاشة لمدة دقيقة ولكن خلفها كواليس مثيرة.


ونشرت مجلة "الكواكب" 1951 عدة مواقف صعبة حدثت لبعض الفنانين منهم فريد الأطرش إذ كان يصور أحد مشاهد فيلم "آخر كدبة" وكان المشهد عبارة عن أنه يقود سيارته ويسير بها في الطريق الصحراوي، ثم يحدث بها عطل فينزل من السيارة ويقوم بإصلاحها، وفي أثناء تصوير المشهد أوقف فريد السيارة ونزل منها لإصلاح العطل كما يقتضي المشهد ولكن السيارة تحركت فجأة وكادت تدهسه لولا أن أسرع بالابتعاد عنها، وتبين فيما بعد أنه لم يضغط على فرامل السيارة جيدا وهو ما جعلها تتحرك فجأة.

وحال فريد الأطرش كان أفضل من حال زميله كمال الشناوي الذي كاد أن يفقد حياته غرقا في فيلم "شارع البهلوان"، حيث اقتضت إحدي مشاهد الفيلم أن ينقذ "الشناوي" فتاة من الغرق وأراد المخرج صلاح أبو سيف أن يجعل هذا المشهد قريبا للواقع وسافر للإسكندرية ومعه المصور وكمال الشناوي والفتاة التي من المفترض أن ينقذها، وعند تصوير المشهد استغاثت الفتاة كما أخبرها المخرج وقفز "الشناوي" في البحر ولكنه صرخ مستغيثا قبل أن يصل للفتاة فقد حملته الأمواج وظلت تدفع به بعيدا عن الشاطئ، وارتبك المخرج وأسرع بعض عمال الإنقاذ إلي البحر لإنقاذ كمال الشناوي الذي كاد يفقد حياته بسبب هذا المشهد.

اقرأ أيضا
حورية حسن.. اكتشفها «الكحلاوي» و« من حبي فيك يا جاري» صنعت نجوميتها