الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 09:51 صـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات يشارك في احتفالات العيد الوطني للجمهورية الإيطالية ويلتقي نائب السفير السعودي بالقاهرة مدير المنتدى الاستراتيجي للفكر والحوار: إيران تفاجئ الجميع بتكتيكات صاروخية غير مسبوقة ضد إسرائيل شاهد| مدير عام شركة سياحة دولية: وجهات السفر الروسية تتحول نحو الشرق الأوسط وآسيا الفنان حسين فهمي ضيف الجلسة الأولى لبرنامج المعرض العام الثقافي مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام

كواليس المشاهد الصعبة.. فريد الأطرش ينجو من دهس سيارة وكمال الشناوي يغرق في البحر

كمال الشناوي
كمال الشناوي

يتعرض بعض الفنانين إلى مواقف صعبة أثناء تصوير الأفلام، وقد يصل الأمر أن يفقد أحدهم حياته بسبب مشهد من المشاهد الخطرة التي دائما ما نراها على الشاشة لمدة دقيقة ولكن خلفها كواليس مثيرة.


ونشرت مجلة "الكواكب" 1951 عدة مواقف صعبة حدثت لبعض الفنانين منهم فريد الأطرش إذ كان يصور أحد مشاهد فيلم "آخر كدبة" وكان المشهد عبارة عن أنه يقود سيارته ويسير بها في الطريق الصحراوي، ثم يحدث بها عطل فينزل من السيارة ويقوم بإصلاحها، وفي أثناء تصوير المشهد أوقف فريد السيارة ونزل منها لإصلاح العطل كما يقتضي المشهد ولكن السيارة تحركت فجأة وكادت تدهسه لولا أن أسرع بالابتعاد عنها، وتبين فيما بعد أنه لم يضغط على فرامل السيارة جيدا وهو ما جعلها تتحرك فجأة.

وحال فريد الأطرش كان أفضل من حال زميله كمال الشناوي الذي كاد أن يفقد حياته غرقا في فيلم "شارع البهلوان"، حيث اقتضت إحدي مشاهد الفيلم أن ينقذ "الشناوي" فتاة من الغرق وأراد المخرج صلاح أبو سيف أن يجعل هذا المشهد قريبا للواقع وسافر للإسكندرية ومعه المصور وكمال الشناوي والفتاة التي من المفترض أن ينقذها، وعند تصوير المشهد استغاثت الفتاة كما أخبرها المخرج وقفز "الشناوي" في البحر ولكنه صرخ مستغيثا قبل أن يصل للفتاة فقد حملته الأمواج وظلت تدفع به بعيدا عن الشاطئ، وارتبك المخرج وأسرع بعض عمال الإنقاذ إلي البحر لإنقاذ كمال الشناوي الذي كاد يفقد حياته بسبب هذا المشهد.

اقرأ أيضا
حورية حسن.. اكتشفها «الكحلاوي» و« من حبي فيك يا جاري» صنعت نجوميتها