الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 04:42 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

كيف كانت سوريا في عيون الرحالة الروس؟.. كتاب جديد يكشف التفاصيل

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

زار عدد كبير من الرحالة الروس سوريا، حيث قاموا بتوثيق تلك الرحلات وسرد كل التفاصيل، حيث كانت تلك الرحلات بمثابة الوسيلة الوحيدة في القرن التاسع عشر للتعرف على الثقافات المختلفة للشعوب.

وهذا ما يرصده كتاب "سوريا القرن ال١٩ في رحلات روسية"، لمجموعة من المؤلفين الروس، والصادر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، ومن ترجمة الروائي السوري الدكتور نوفل نيوف، والدكتور عادل إسماعيل.

غلاف الكتاب

ويصور غلاف الكتاب مدينة دمشق في تلك الحقبة الزمنية، حيث يحمل ظهر الغلاف السطور التالية:

"إن نقل كتابات الأجانب عن بلادنا يأتي مساهمة في معرفة نظرة الآخر إلينا في زمن معين، حيث أن معرفة ذلك الآخر وطريقة تفكيره أيضا، بما لتلك النظرة، وما عليها....

فإن الناس هنا يربون الحمام ويأكلونه كالدجاج، أما الغراب والعلق فلا يمكنهما أن يزورا بيتا ويظلا في مأمن، وإذا ما ضرب الحصان الأرض بحافره غاضبًا، حيث يتَّخذ صاحبه جانب الحيطة والحذر خشية اللقاء بعدو، فإذا ما صهل الحصان، كان ذلك إيذانا بلقاء مع قريب أو صديق في المساء.

مظاهر الحياة

وينظر الناس هنا إلى الجرذان بوصفها تبشر وتنشر الطاعون، حيث يصدق العرب عن طيبة قلب بأن الماء العادي يتحول بفضل تعاويذ العرافين، كما يعتقدون.

اقرأ أيضا.. هيئة قصور الثقافة تصدر «ما قرأه المصريون منذ أربعة آلاف عام مضت»