الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 01:59 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا الدكتور أسامة الأزهري يعلن عن إطلاق منصة وزارة الأوقاف الرقمية الجديدة وزارة التربية والتعليم تعلن نتائج ”أبناؤنا في الخارج” للعام الدراسى 2024 /2025 الدور الأول عبر موقعها الإلكتروني ︎اتصال هاتفي بين وزير الخارجية والهجرة ونظيره الصيني وزير الشباب والرياضة يُنيب مساعده لحضور ملتقى مطوري مصر ويستعرض أبرز الفرص الاستثمارية في القطاع الرياضي وزارة الشباب والرياضة تعقد جلسة استفسارات لمشروع المساحات الاعلانية بالجزيرة

انطلاق الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في فرنسا

توجه الناخبون في فرنسا صباح الأحد إلى مراكز الاقتراع، في الجولة الأخيرة من الانتخابات البرلمانية التي قد تغير وجه السياسة الفرنسية، حسب ما أوردته وكالة فرانس برس ورويترز.

تدفع الانتخابات عالية المخاطر التجمع الوسطي للرئيس إيمانويل ماكرون، ضد تحالف يساري تم تشكيله حديثًا بقيادة جان لوك ميلينشون.

تشير استطلاعات الرأي، إلى أن تحالف إنسامبل الذي يتزعمه ماكرون سيحصل على أكبر عدد من المقاعد في البرلمان المقبل، لكنه ربما يقل عن 289 مقعدًا اللازمة للأغلبية المطلقة.

وتتطلع زعيمة اليمين المتطرف مارين لوبان أيضًا إلى تحقيق مكاسب كبيرة لحزبها التجمع الوطني، الذي لم يكن لديه سوى ثمانية مقاعد في البرلمان المنتهية ولايته.

تظهر التوقعات من منظمي استطلاعات الرأي أن اليمين المتطرف من المرجح أن يحقق أكبر نجاح برلماني له منذ عقود، في حين أن تحالف اليسار وحزب الخضر قد يجد نفسه يصبح أكبر جماعة معارضة.

سيتطلب الفشل في الوصول إلى الأغلبية المطلقة درجة من تقاسم السلطة بين الأحزاب -لم يسمع به في فرنسا منذ عقود- أو يؤدي إلى شلل مطول وتكرار الانتخابات البرلمانية.

يأتي التصويت في أعقاب الانتخابات الرئاسية في أبريل التي شهدت احتفاظ ماكرون المؤيد لأوروبا بالسلطة لولاية ثانية.

يعد التصويت أمرًا حاسمًا بالنسبة لماكرون الذي يتطلع إلى المضي قدمًا في أجندته للولاية الثانية، والتي تشمل إصلاح الرعاية الاجتماعية، والتخفيضات الضريبية الموعودة، ورفع سن التقاعد. ولكن من أجل الحكم بحرية والحفاظ على السيطرة الكاملة على أجندته الإصلاحية، يحتاج الرجل البالغ من العمر 44 عامًا إلى الفوز بأغلبية في مجلس النواب بالبرلمان.

اقرأ المزيد: الأمين العام للناتو : الحرب في أوكرانيا قد تستمر لسنوات