الطريق
الخميس 17 أبريل 2025 05:44 مـ 19 شوال 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
شاهد| أزمة سياحية في الأفق.. أمريكا مهددة بخسارة 90 مليار دولار الشباب والرياضة تعقد عدد من محاضرات ضمن فعاليات الملتقى القيادي لتمكين الفتيات ”ريحانة” رئيس الوزراء يُوجه الشكر لرئيس مجلس النواب على الإدارة الحكيمة للجلسات محافظ القاهرة يكرم 30 أم مثالية بالمديريات والهيئات و 50 من حفظة القرآن رئيس الأعلى للإعلام يبحث مع رئيس هيئة الاستثمار سبل التعاون الفلسطينى فرج سليمان يحتفل بألبومه الجديد ”مريم” بجولة حفلات عالمية الزراعة تنظم دورة تدريبية حول تنقية الحيازات لضبط وحوكمة منظومة الأسمدة المدعمة افتتاح فعاليات معسكر أبي بكر الصديق التثقيفي للطلاب الوافدين بالإسكندرية وزير الزراعة يتابع المشروعات الزراعية المشتركة مع وفد من الصندوق الدولى للتنمية الزراعية ”الايفاد” شيخ الأزهر يستقبل رئيسة البرلمان السلوفيني ويتَّفقان على تكثيف الضَّغط لإنهاء العدوان على غزة المسلماني يطلب من حملة الدكتوراه في ماسبيرو تقديم السير الذاتية لرئاسة الهيئة داليا الحزاوي: واقعة تعدي مدير مدرسة بكفر الشيخ على أحد الطلاب مؤسفة

دار الشروق تصدر الطبعة الثانية من رواية «الأنتكخانة» لـ الكاتب ناصر عراق

غلاف الرواية
غلاف الرواية

أصدرت دار الشروق للنشر، الطبعة الثانية من رواية «الأنتكخانة» للروائي ناصر عراق.

تستلهم رواية «الأنتكخانة» التاريخ لتقدم لنا لوحة جدارية عن تأسيس الخديو إسماعيل أول مدرسة مِصرية عليا لدراسة المِصريات، تولَّى نظارتَها عالِمُ الآثار الألماني «هنريش بروجش»، وفي عام 1872، تخرَّجَ فيها سبعة طلاب منهم «أحمد أفندي كمال» الذي أصبح أول عالِم مِصريات مِصري فيما بعد، وأمين مساعد بالأنتكخانة.

يمزج الروائي ناصر عراق الواقع بالخيال، من خلال علاقة مستورة وصابحة بالنجَّار رمضان المحمدي، وعلاقة مدموزيل جوزفين بأحمد أفندي كمال حيث يقوم المُتخيَّل هنا بدور الكاشف عن جوهر الحياة، واقتناص العناصر الجوهرية التي يُسقطها الكاتب على التاريخ.

اقرأ أيضًا: قوافل الوديان الثقافية تحتفل مع أطفال الشيخ زويد والعريش بإنجازات 30 يونيو

من الرواية: «فجأة لمحت امرأة تشبه مستورة... ووجدتني أتساءل أين ذهبت؟ ولماذا تصر زوجتي على استرجاعها؟ هل لأنها نشيطة ونظيفة فحسب؟... أم لأن المرأة لا تحتمل أن تغدر بها امرأة أخرى دون أن تعرف السبب؟
وسرعان ما نسيت مستورة عندما مررنا بالأنتكخانة ببولاق، وقد لاحظت أنهم انتهوا من ترميمها بعدما تعرضت لأضرار كبيرة بسبب فيضان النيل، كما فرحت كثيرًا لأنهم جددوا اللافتة وقد كتبوا عليها بالعربية «دار الآثار المصرية» وتحتها الأنتكخانة».