الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 09:12 مـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير التموين يلتقي بعدد من أعضاء مجلسي النواب والشيوخ لتعزيز سبل التعاون المشترك رئيس جامعة دمنهور يستقبل رئيس المكتب الثقافي بسفارة الكويت بالقاهرة ”البحوث الزراعية” بسخا تستقبل سفير سنغافورة للإطلاع على تجارب زراعة الأرز رئيس الجيزة التجارية يؤكد جاهزية الغرفة لدعم الشراكات الاستراتيجية وزارة الأوقاف تطلق دورة متخصصة في العلاقات العامة والمراسم التعليم العالي: فتح باب التقدم للمنح المصرية الفرنسية لطلاب الدكتوراه للعام الجامعي ٢٠٢٥/٢٠٢٦ لدعم ذوي الاحتياجات الخاصة.. محافظ الوادي الجديد يتابع أعمال إنشاء مبنى خدمي استثماري إزالة 9 مزارع سمكية فى شمال سهل الحسينية على مساحة 380 فدان ببورسعيد محافظ الشرقية يشهد تسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام السفير المصري في بغداد يلتقي مع رئيس جمهورية العراق محافظ كفر الشيخ: توزيع 2 طن لحوم صكوك أضاحي للأسر الأولى بالرعاية بمراكز المحافظة رئيس الوزراء يُلقي كلمة خلال منتدى الأعمال المصري - الصربي

الأزهر: إلقاء مخلفات الأضاحي في الطريق العام «حرام»

مركز الأزهر للفتوى
مركز الأزهر للفتوى

أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، فقه الأضحية حيث لفت إلى أن إلقاء مخلفات ذبح الأضاحي وترك أثر دماءها في الطريق العام من السيئات.

إلقاء مخلفات ذبح الأضاحي وترك آثر دمها في الطريق العام

ترك أثر الدم وإلقاء مخلفات الذبح بعد الانتهاء منه في الطريق العام لمن السيئات العظام والجرائم الجسام التي تتنافي مع مقررات الشرع الشريف، لما في ذلك من إيذاء الناس وإلحاق الضرر بهم وسيدنا رسول الله يقول:
"المسلم من سلم المسلمون من لسانه ويده".

وكان مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أوضح عيوب الأضحية وذلك تزامنًا مع اقتراب عيد الأضحى المبارك 2022، حتى تكون الأضحية سالمة من العيوب.

عيوب الأضحية

يشترطُ لصحة الأضحية أنْ تكون سالمةً من العيوب، فلا تجزئ في الأضحية:

- العوراءُ البيِّنُ عَوَرُها، أي التي انخسفت عينُها، أمَّا التي عَوَرُها ليس ببيّنٍ فتُجزئ.

- المريضةُ البَيِّنُ مرضُها، والمرض البَيِّن هو الذي يؤثر على اللحم بحيث لا يُؤكل كالجرباء، فإنها لا تُجزئ، ويُلحَق بالمريضة الشَّاة التي صُدم رأسُها بشيء، أو تردَّت من عُلو، فأغميَ عليها.

7 نصائح مهمة لصيام مرضى السكر في العشر الأوائل من ذي الحجة

- العرجاءُ البيِّنُ ظلعُها، فإن كان العرج يسيرًا، فهذا معفو عنه، وضابط ذلك أنها إنْ أطاقت المشي مع مثيلتها الصَّحيحة وتابعت الأكل والرعي والشُّرب، فهي غير بيِّنة العرج وتُجزئ.

- الكسيرة أو العجفاء التي لا تُنْقِي، وهي الهزيلة التي لا مخَّ في عظمها المجوَّف لشدة ضعفها ونحافتها، فهذه لا تُجزئ، وهذا يعرفه أهل الخبرة، وعلامة ذلك: عدم رغبة الشاة في الأكل.