الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 04:43 مـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
محافظ دمياط يوقع اتفاقية تعاون مع شركة خزام للخبرة والتثمين لدعم المحافظة بمجالات التسويق والترويج للفرص الاستثمارية مباحثات مصرية إيطالية لتعزيز التعاون المشترك فى مجالات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات نائب محافظ الدقهلية في زيارة مفاجئة لرئاسة مركز ومدينة تمي الامديد وكيل تعليم كفر الشيخ يعقد اجتماعا لتأكيد التواصل بين غرف العمليات خلال امتحانات الثانوية العامة فعاليات اليوم الثاني من القافلة الدعوية الحدودية للأئمة والواعظات – حلايب وشلاتين محافظة السويس تتسلّم أُولى دفعات لحوم صكوك الأضاحي لهذا العام وزارة الشباب والرياضة تواصل تنفيذ برنامج ”مشواري” بمحافظات القاهرة وكفر الشيخ والجيزة وشمال سيناء والقليوبية وأسوان وزيرة التنمية المحلية تتلقي تقريرًا حول نتائج الأسبوع الأول من المرحلة الثانية للموجة الـ 26 لإزالة التعديات نائب وزير الصحة تجري زيارة ميدانية موسعة بمحافظة قنا وزير الزراعة يبحث مع خبيرين دوليين تعزيز استراتيجيات التنمية الزراعية والأمن الغذائي في مصر ودول القارة السمراء رئيس الوزراء يشهد توقيع عقد مشروع إقامة مجمع صناعي متكامل لإنتاج مستلزمات الطاقة الشمسية بالسخنة رئيس هيئة الرعاية الصحية يعلن 7 ركائز تبنتها الهيئةلتعزيز الحوكمة الإكلينيكية داخل منشآتها بمحافظات تطبيق منظومة التأمين الصحي الشامل

3 إيجابيات للزيارات العائلية في عيد الأضحي 2022 - خاص

الزيارات العائلية
الزيارات العائلية

مع حلول العيد الأضحي، تبدأ الزيارات العائلية، مع ظهور طقوس الفرحة ومتعة مهما مرت السنوات واختلفت الأيام، لكن ستظل التجمعات الأسرية ولمة العائلة أهم الطقوس على الإطلاق.

ورغم أن ظروف الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس «كورونا» منعت الكثير من الأسر من هذه التجمعات واللمة خلال الأعوام الماضية، لكن نجحت التكنولوجيا بتطبيقاتها المتعددة في تقريب البعيد وتعويضنا ولو جزئياً عن "اللمة" التي افتقدناها كأحد أهم مظاهر الاحتفال بالعيد والتي لا تختلف عليها الشعوب.

في ذات السياق، لخص الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي والعلاقات الأسرية بالقاهرة، في تصريح لـ "الطريق"، 3 إيجابيات للزيارات العائلية في عيد الأضحي 2022، وهي كالتالي:

أشار استشاري الطب النفسي والعلاقات الأسرية، إلى أن هناك الكثير من الإيجابيات الزيارة عند المسلمين، وعلى مدار التاريخ تتغير شكل الاحتفالات والتعبير عن الفرحة من فترة لأخرى، لكن تظل للأعياد مكانتها وتقديرها عند الجميع حتى الآن، ويبين «رغم أن شباب هذه الأيام يحتفلون بطريقة مختلفة عن شباب الخمسينات أو الستينات لكن هذا لا يعني أن هناك جيلاً يحتفل بالعيد وآخر لا، العيد له مكانته عند كل الأجيال لكن الصورة الخارجية فقط هي التي تتغير».

تابع: "مع حلول العيد الأضحي، يجب أن يهتم الجميع على تبادل التهاني بقدوم العيد مع الأهل والأصدقاء والمعارف خاصة الذين لم تتحدث معهم منذ فترة طويلة «يجب عليك أن تحث أولادك على تهنئة أصدقائهم بالعيد والتواصل معهم خلال العيد وعلينا ألا نفسد عيدنا بالتفكير في أمور تسبب لنا الإحباط والملل».

اقرأ أيضا: 5 فوائد صحية لشرب الماء الدافئ يومياً (خاص)

استكمل استشاري الطب النفسي، أن هناك الكثير من الإيجابيات، أثناء زيارة العائلات، يجب التقليل من الأسباب، التي تسبب كل من الإصابة بالإحباط والملل خلال العيد.

وقال الدكتور فرويز: «من الأفضل أن نستيقظ مبكراً ونوقظ أولادنا ونصلي العيد معاً جماعة ونعرفهم قيمة صلاة العيد وقيمة تكبيرات العيد ونرددها سوياً.. كما أن الحرص على لمة العائلة يقلل كثيراً من الملل خلال العيد لكن هذا الأمر أصبحت الأسر العربية تفتقده في العصر الحالي نتيجة التكنولوجيا وتوافر أدوات الاتصال بسهولة ليستعين بها الأفراد لصلة الرحم بدلاً عن التواجد البدني، مشيراً إلى أن الجميع يجدون في الاتصال التلفوني والإنترنت سهولة بالإضافة لعدم وجود تكلفة مادية».