الطريق
الخميس 19 يونيو 2025 09:10 صـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية: احتمال وقوع حادث إشعاعي يبقى قائما عند ضرب موقع نووي شاهد| وزير التموين: الاحتياطي الاستراتيجي آمن.. ولدينا وفرة تكفي لستة أشهر وأكثر شاهد| وزير الكهرباء: لا انقطاع للتيار.. واستخدام الوقود البديل والطاقات المتجددة ساعد في تلبية الاحتياجات التلفزيون الإيراني: بدء الموجة الـ 13 من عمليات الوعد الصادق بإطلاق صواريخ ثقيلة وبعيدة المدى بوتين: الضربات الإسرائيلية تعزز شعبية النظام الإيراني جيش الاحتلال: رصدنا قبل قليل إطلاق صواريخ من إيران الخارجية الإيرانية: هجوم إسرائيل على إيران ما كان ليحدث لولا موافقة واشنطن إعلام إسرائيلي: الجيش أعلن شن غارات على نحو 20 موقعا نوويا إيرانيا ومواقع أسلحة الدكتور أيمن رفعت المحجوب يكتب: جدلية الأديان في العدالة الاجتماعية (ج٢) ضياء رشوان: استطلاعات أمريكية تُظهر رفضًا شعبيًا واسعًا للحرب على إيران مينا مسعود وشيرين رضا في ضيافة معكم منى الشاذلي غدًا

والدة مرتكب واقعة البراجيل: «أنا الخسرانة الوحيدة في القضية دي»

المتهم
المتهم

قالت والدة «أندرو.ح» المتهم بقتل ابنة خاله الطفلة «أمل» داخل منزلها في منطقة البراجيل بأوسيم التابعة لمحافظة الجيزة، إنَّها «هي الخاسرة الوحيدة في هذه الجريمة، وذلك لفقدانها ابنة شقيقها التي كانت تعتبرها بمثابة ابنتها، والتي تلقت منها اتصالًا هاتفيًا قبل الواقعة بيوم تطلب منها الحضور لكي تمكث معها في منزلها يومين: تعالي عاوزة أغير جو»، ومن ناحية أخرى خسارتها لفلذة كبدها المتهم.

وأضافت والدة المتهم في أول ظهور لها، أنَّها عندما التقت مع ابنها المتهم بقتل ابنة خاله، سألته عن سبب ارتكاب الجريمة، لكنه لم يدل بأي دوافع عن سبب تنفيذه «ابني دايما يقولي قولي يا رب ومتسأليش عملت كدة ليه».

وتابعت أنَّها التقت مع أخيها مرة واحدة بعد ارتكاب ابنها للواقعة، وحدث بينهما «عتاب» وقالت لها وزوجة أخيها «ينفع كدة تحرموني من أمل»، لترد عليها الأولى «أنا كمان اتحرمت منها لأنها كانت زي بنتي»، مشيرة إلى أنَّها أرسلت رسالة لشقيقها تواسيه في مقتل ابنته.

اقرأ أيضا: والد طفلة البراجيل: «هفضل متابع القضية لغاية ما أسمع قرار إعدام المتهم»

وأشارت والدة المتهم بقتل ابنة خاله، إلى أنَّ شقيقها عاتبها قائلًا: «ينفع كدة نقف قدام بعض في المحاكم»، لتختتم كلامها «ربنا يصبرهم ويصبرني على اللي احنا فيه دلوقتي».