وفاة الشاعر مصطفى عبد المجيد وتشيع جنازته ظهر اليوم في أشمون

صعدت روح الشاعر الكبير مصطفى عبد المجيد سليم، منذ قليل، إلى بارئها بعد صراع مع المرض عن عمر يناهز 84 عامًا.

ويشيع جثمان الشاعر الكبير مصطفى عبد المجيد ظهر اليوم، بقرية رملة الأنجب بمركز أشمون في محافظة المنوفية.

ومن خلال التقرير التالي، نستعرض معكم أهم المعلومات عن حياة الراحل مصطفى عبد المجيد

مولده وحياته

ولد مصطفى عبد المجيد سليم عام 1938م، وبدأ نشر قصائده عام 1958 بقصيدة "أبي لا ينام" في مجلة الأدب ثم توالى النشر في مجلات الشعر، والمجلة، والثقافة، وإبداع، والقاهرة، والخفجي، والمسلمون، وأخبار الأسبوع وغيرها. فاز بالمركز الثاني في مسابقة نادي أبها الأدبي 1413هـ.

مذهبه الشعري

اتخذ الشعر الحر مذهبا، فكانت له فيه صولات وجولات، حتى حصل على تكريم خاص بطبع ديوانه "تنويعات على لحن المشيب" عام 2008، وهو أشهر دواوينه، الصادر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب.

أول قصيدة

وقد نشرت قصيدته الرئيسة للمرة الأولى بمجلة إبداع الصادرة عن الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 1989م. وكذا صدر له ديوان "بكائية الظل المقتول" عن هيئة قصور الثقافة عام 2001، وديوان "وجوه تعشقها الذاكرة" 2016 عن الهيئة المصرية العامة للكتاب برئاسة الدكتور هيثم الحاج علي.

اقرأ أيضا: وزيرة الثقافة توقع بروتوكول مع الشركة المتحدة لإدارة وتشغيل سينما الشعب