الطريق
الثلاثاء 17 يونيو 2025 10:26 صـ 21 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
إعلام إيراني: انفجارات وإطلاق نار كثيف من الدفاعات الجوية في طهران إعلام إيراني: الدفاعات الجوية تتصدى لأجسام معادية في سماء طهران اتحاد السلة يشكر نظيره الصيني على استضافة منتخب مصر الأولمبي ببطولة التحدي ترامب: على الجميع إخلاء طهران فوراً جيش الاحتلال: انتهاء الهجوم الإيراني الأخير الذي تم تنفيذه بـ 10 صواريخ نبيل خشبة رئيسا للبعثة.. منتخب الشباب لكرة اليد يغادر لخوض بطولة العالم ببولندا شاهد| مصرية تطلق قناة لتعليم اللغة العربية للأطفال من قلب هولندا: هدفها الحفاظ على الهوية واللغة مستشارة الاتحاد الأوروبي: استمرار تخصيب اليورانيوم داخل إيران يمثل مصدر قلق الخارجية الأمريكية تمنع سفر موظفيها وعائلاتهم إلى كل من إسرائيل والضفة الغربية وغزة إعلام إيراني: انفجار ضخم بمحيط مطار مهر آباد قرب العاصمة طهران شاهد| حماية المستهلك: توافر السلع الأساسية واستقرار نسبي بالأسعار.. وخط ساخن لتلقي شكاوى غير المصريين نقيب الصحفيين والممثلين يشاركان في مناقشة 5 مشروعات تخرج بالأكاديمية البحرية في الإسكندرية

دار كنعان تصدر كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن دار كنعان للدراسات والنشر، كتاب «سيكولوجية الاستنارة والأجساد السبعة» للمعلم الروحي أوشو، وترجم الكتاب من البرازيلية إلى العربية نبيل سلامة.

وبحسب الناشر، يضم الكتاب اثنتي عشرة محاضرة، تحدثت عن إيجاد إنسان جديد، حيث بدأ "أوشو" من نقطة انسحب فيها علم النفس الغربي، وذهب إلى ما هو أبعد من فرويد، وأبعد من يونغ.

سيكولوجية علم نفس فرويد

فإذا كانت سيكولوجية علم نفس فرويد هي سيكولوجية علم نفس الأمراض، وسيكولوجية ماسلوف هي علم نفس الإنسان السوي، فإن سيكولوجية "أوشو" هي علم نفس الاستنارة والحالة البوذية، وقد تركزت جهوده كلها لخلق بيئة يمكن فيها للحالة البوذية الكاملة أن تشرع بالتفتح.

ومن أجل أن يحصل هذا، فهو يقول: "ينبغي علينا قبول الإنسان في كلانيته، فلا العقلي يجب أن نرفضه، ولا اللاعقلي، ولا الفكر، ولا الانفعالات، ولا العالِم، ولا المتدين، فيجب على الإنسان أن يظل في انسياب سيالًا، وقادرًا على التحرك من قطب إلى آخر.

يبدأ من المعلوم

ليس أوشو معلمًا مستنيرًا فقط، فهو أيضًا سيد علم النفس، وهو ينتزع طبقة فطبقة من كينونتنا، مظهرًا للعيان الأعماق الداخلية التي توجد مختفية في داخلنا، وهو يبدا من الجسماني، ويتحرك خطوة فخطوة نحو التجاوزي، وهو يبدأ من المعلوم، ويتحرك نحو المجهول. إنه يبدأ من حيث نحن كائنون من أجل أن يأخذنا إلى حث نستطيع أن نكون.

اقرأ أيضا.. صالح علي يرصد العقائد والعمارة الدينية والجنائزية في مصر القديمة