الطريق
الخميس 25 أبريل 2024 12:50 صـ 15 شوال 1445 هـ
جريدة الطريق
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس مجلس الإدارةمدحت حسنين بركات رئيس التحريرمحمد رجب
42 حزب سياسي يقررون دراسة الأثر التشريعي لتعديلات قانون المرور وتشديد الغرامه الماليه محمد عبدالجليل: مهمة الزمالك صعبة في غانا.. ودريمز فريق عشوائي كرونسلاف يورتشيتش يعبر عن سعادته عقب بيراميدز على البنك الأهلي في دوري نايل بشير التابعي للطريق: الأهلي راح الكونغو ”مكسح” ومازيمبي فرقة فاضية أوس اوس من أجل فيلم ”عصابة مكس” في الفيوم هذا ماقالتة هنا الزاهد للجمهور عاجل.. ”كاف” يرد الاعتبار ويصدر قرار صارم بشأن أزمة نهضة بركان واتحاد العاصمة في بيان رسمي لبلبة تستكمل مشاهدها في فيلم ” عصابة مكس” الأرصاد تحذر من رياح مثيرة للرمال والأتربة تصيب القاهرة الكبرى غدًا ياسر إبراهيم: نتيجة مباراة الذهاب أمام مازيمبي الكونغولي خادعة و اللاعبين لديهم خبرات لغلق صفحة مباراة الذهاب محافظ الغربية يتابع الاستعدادات النهائية لبدء تطبيق قانون التصالح في مخالفات البناء سكرتارية المرأة بـ ”عمال مصر” تهنئ الرئيس السيسي والقوات المسلحة بالذكرى 42 لتحرير سيناء

في كتابه الجديد.. يوسف خليف يرصد «الحب المثالي عند العرب»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

يتناول الدكتور يوسف خليف في كتابه الجديد «الحب المثالي عند العرب»، الصادر عن مكتبة الأسرة، بالهيئة المصرية العامة للكتاب، الحب العذرى عند العرب في العصر الأموي.

ويقول "خليف" في مقدمة الكتاب، يخطئ من يعتقد أن الحب العذرى ظاهرة انفردت بها البادية العربية في العصر الأموي فقط، بل هو ظاهرة امتدت بقدم الشعر العربي منذ ظهوره.

الحب في المجتمع الجاهلي

وأضاف، أن من يتتبع الشعر العربي منذ قدمه يلاحظ أن هذا اللون من الحب قديم قدَمَ مثل هذا الشعر، حيث أن جذور هذا الحب تمتد إلى العصر الجاهلي، حيث عرف المجتمع الجاهلي طائفة من الشعراء العشاق، وربطوا بين كل واحد منهم وصاحبة له، عرف بها، ووهب حياته وشعره لحبها.

وأشار إلى أنه لم تكن حياة هؤلاء المتيمين وشعرهم سوى صورة مماثلة أشد المماثلة لحياة العذريين الأمويين، مما يستحيل أن هذا الحب لم يظهر إلا في أيام بني أمية.

الحياة الأموية

وتابع: الحياة الأموية لم تكن هي التي صنعت هذا الحب من عدم، أو أوجدته لأول مرة ولكنها البادية العربية منذ أقدم عصورها هي التي أوجدته، ثم كانت الحياة الأموية هي التي جددته، ثم مضت تطبعه بطوابعها الإسلامية الجديدة، واستقرت مقوماته التي اكتسب معها صورته الأخيرة وشكله النهائي الذي هو عليه، فالحب العذرى ليس حباً أموياً، ولا حبا انفردت به علمها وحدها، ولكنه حب البادية العربية في جميع عصورها.

اقرأ أيضا.. بوبة مجاني يرصد تاريخ الإسماعيليين في بلاد المغرب العربي