الطريق
السبت 3 مايو 2025 10:39 مـ 6 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
فيديو| في حضن الزقازيق ودفاتر الطفولة.. نشأة صلاح عبد الصبور مادلين طبر تحصد جائزة الريادة السينمائية من مهرجان المركز الكاثوليكي 2025 وزيرة البيئة توجه باتخاذ الإجراءات العاجلة لاحتواء تلوث بترولي قرب مدينة أبورديس شاهد| من داخل غزل المحلة.. شباب مصر يصنعون معجزة النسيج بأيديهم سيدات الأهلي يتوجن بكأس مصر لكرة السلة «التجلي الأعظم».. مشروع تخرج بإعلام الأزهر يلقي الضوء على المعالم السياحية في مدينة سانت كاترين رئيس الوزراء يغادر الجابون بعد مشاركته في حفل تنصيب الرئيس الجابوني بريس نجيما رئيس جامعة أسوان يكرم أساتذة كلية الإعلام المشاركين في تحكيم مشروعات تخرج طلاب آداب إعلام لوحات استعراضية متنوعة لشباب كفر الشيخ تزين خشبة مسرح وزارة الشباب والرياضة في منافسات مجال الفنون الشعبية وزير الرياضة ورئيس اتحاد الكونغ فو يشهدان افتتاح البطولة الأفريقية بالقاهرة أحمد سعد يتعاقد مع روتانا لتقديم أغانى تليق بمشواره الغنائي رومانيا تستعد لخوض انتخابات رئاسية حاسمة وسط أجواء سياسية واقتصادية مشحونة

وفاة محمد رؤوف صاحب أغنية «اللي تعبنا سنين في هواه» وهذه كواليس آخر أيامه

المطرب محمد رؤوف
المطرب محمد رؤوف

انتقل إلى رحمة الله تعالي المطرب محمد رؤوف صاحب الأغنية الشهيرة "اللي تعبنا سنين في هواه"، وأعلن عن ذلك عاطف إمام عضو نقابة المهن الموسيقية.

كتب عاطف إمام عبر صفحته الرسمية: "البقاء لله وحده وإنا لله وإنا إليه راجعون، الفنان المطرب محمد رؤوف في ذمة الله، ندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان".

وفاة المطرب محمد رؤوف

يشار إلى أن المطرب محمد رؤوف قد حقق شهرة كبيرة في فترة الثمانينات بعد طرح أول ألبوماته "لا لا ما تحبش تاني" عام 1982، وحقق نجاحًا كبيرًا وانضم بعدها لفرقة رضا ليصبح مطرب الفرقة في عام 1983.

اقرأ أيضًا: نقابة المهن الموسيقية تتضامن مع غزة وتطلق مبادرة ”ساعة توقف”

وكشف صديق محمد رؤوف عن كواليس آخر أيامه وكتب عبر صفحته على "فيسبوك": "الفنان الصديق محمد رؤوف في ذمة الله، صدمة ما بعدها صدمة الأخ الأكبر والصديق لقد تكلمت معه مؤخرًا ولم يشكو كعادته وإن كان الوهن قد غلف نبرته، وأخبرته بأني أستمع وأشاهد إبداعه بشكل يومي، فلم يبتسم كعادته بل دعا لي واليوم أدعو له مخلصًا بالرحمة، سافرنا سوا بصحبة فرقة رضا لأكون شاهد على استقبال الأشقاء له وهو نجم الفرقة، لم أرى منه إلا دماثة الخلق ووفاءً نادرا".

وتابع: "رأيت السعادة على وجهه عندما جاء نجله لتحيتنا وهو قائد طائرة الجسور يومها، قال لي أن هذا استثماره وجائزته بعد مشواره المرهق وروى لي أجزاء من حياته ووفاءه النادر لأم ابنه رحمة الله عليها وسط وجه مبلل بالدموع، وحياته الهادئة مع زوجته الحالية التي اعتزلت من أجل رعايته، واعتاد الصديق محمد رؤوف أن يرسل لي رسالة صوتية لأشعر بدفء مشاعره ولم تنقطع هذه الرسائل حتى قبل رحيله بأيام، إلى جنات النعيم يا صديقي".