الطريق
الأربعاء 18 يونيو 2025 11:33 صـ 22 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مدحت بركات: اصطفاف المصريين خلف القيادة ضرورة لمواجهة التحديات الإقليمية سعر الذهب اليوم الأربعاء 18-6-2025 بمختلف محال الصاغة في لحظة غضب.. جاره أطلق عليه النار وأوقعه غارقًا في دمائه حملات مرورية مكثفة بالقاهرة والجيزة لضبط المخالفين ورفع السيارات المتروكة 400 صاروخ إيراني منذ بداية التصعيد.. إسرائيل تستنفر ومنظومات أمريكية تشارك في التصدي شاهد| وزير المالية: خفض الدين وزيادة دعم الصادرات والأجور في الموازنة الجديدة سي إن إن: ترامب تراجع عن إرسال مسؤولين للاجتماع مع الإيرانيين رئيس الوزراء يتابع الجهود المبذولة لتوفير الاحتياجات اللازمة من مياه الشرب الهيئة العامة للتأمين الصحي الشامل توقع بروتوكول تعاون مع «اتحاد بنوك مصر» وزير البترول والثروة المعدنية يشارك في قمة ”تحول الطاقة: شرق البحر الأبيض المتوسط وجنوب شرق أوروبا” فى العاصمة اليونانية أثينا تتويج مصر للطيران بجائزة أفضل شركة طيران فى أفريقيا من حيث الخدمات المقدمة للركاب لعام 2025 وفقًا لتقييم Skytrax العالمي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان يستقبل المنسق المقيم للأمم المتحدة بمصر والمدير الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) لبحث الخطط المستقبلية

وفاة محمد رؤوف صاحب أغنية «اللي تعبنا سنين في هواه» وهذه كواليس آخر أيامه

المطرب محمد رؤوف
المطرب محمد رؤوف

انتقل إلى رحمة الله تعالي المطرب محمد رؤوف صاحب الأغنية الشهيرة "اللي تعبنا سنين في هواه"، وأعلن عن ذلك عاطف إمام عضو نقابة المهن الموسيقية.

كتب عاطف إمام عبر صفحته الرسمية: "البقاء لله وحده وإنا لله وإنا إليه راجعون، الفنان المطرب محمد رؤوف في ذمة الله، ندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته، ويدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان".

وفاة المطرب محمد رؤوف

يشار إلى أن المطرب محمد رؤوف قد حقق شهرة كبيرة في فترة الثمانينات بعد طرح أول ألبوماته "لا لا ما تحبش تاني" عام 1982، وحقق نجاحًا كبيرًا وانضم بعدها لفرقة رضا ليصبح مطرب الفرقة في عام 1983.

اقرأ أيضًا: نقابة المهن الموسيقية تتضامن مع غزة وتطلق مبادرة ”ساعة توقف”

وكشف صديق محمد رؤوف عن كواليس آخر أيامه وكتب عبر صفحته على "فيسبوك": "الفنان الصديق محمد رؤوف في ذمة الله، صدمة ما بعدها صدمة الأخ الأكبر والصديق لقد تكلمت معه مؤخرًا ولم يشكو كعادته وإن كان الوهن قد غلف نبرته، وأخبرته بأني أستمع وأشاهد إبداعه بشكل يومي، فلم يبتسم كعادته بل دعا لي واليوم أدعو له مخلصًا بالرحمة، سافرنا سوا بصحبة فرقة رضا لأكون شاهد على استقبال الأشقاء له وهو نجم الفرقة، لم أرى منه إلا دماثة الخلق ووفاءً نادرا".

وتابع: "رأيت السعادة على وجهه عندما جاء نجله لتحيتنا وهو قائد طائرة الجسور يومها، قال لي أن هذا استثماره وجائزته بعد مشواره المرهق وروى لي أجزاء من حياته ووفاءه النادر لأم ابنه رحمة الله عليها وسط وجه مبلل بالدموع، وحياته الهادئة مع زوجته الحالية التي اعتزلت من أجل رعايته، واعتاد الصديق محمد رؤوف أن يرسل لي رسالة صوتية لأشعر بدفء مشاعره ولم تنقطع هذه الرسائل حتى قبل رحيله بأيام، إلى جنات النعيم يا صديقي".