الطريق
السبت 17 مايو 2025 06:26 مـ 20 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
نشاط رياضي تفاعلي لذوي الهمم ضمن فعاليات المعسكر التدريبي بالإسكندرية وزير الإسكان ومحافظ الجيزة يفتتحان المرحلة الأولى من محطة مياه الشرب بأوسيم بطاقة 60 ألف م3/ يوم وزير الكهرباء يتفقد محطة محولات باسوس ومحطة توليد كهرباء شبرا الخيمة.. ويتابع نمط التشغيل وتنفيذ معايير الأمن والسلامة وخفض استهلاك الوقود ورشة عمل تدريبية بجامعة الأزهر تطالب بدعم مبادرات التعاون بين الجامعات المصرية والعربية أمل الحناوي: القمة ببغداد تمثل خطوطًا رئيسية في الحفاظ على الحقوق العربية العارف بالله طلعت يكتب: قمة بغداد ومستجدات الصراع العربي الإسرائيلي نقيب الصحفيين العراقيين يشيد بحضور الرئيس السيسي القمة العربية في بغداد لميس الحديدي تحاور الرئيس اللبناني غدًا في ”كلمة أخيرة” سامح حسين: تكريمي من الرئيس شرف ليّ.. وكنت أبكي يوميا بسبب نجاح ”قطايف” اتحاد اليد يقرر سفر منتخب الناشئين إلى بطولة أوروبا ٢٩ يونيو ننشر أسماء الطالبات المصابات بإغماء في كلية التربية الرياضية بطنطا.. .تعرف عليها «بسبب حرارة الجو»..إصابة 45 طالبة بإغماء ومصدر بجامعة طنطا ينفي وجود حالات وفاة

أحزاب تونس تنتفض ضد الغنوشي: يدعم تركيا لوجيستيا ضد ليبيا

راشد الغنوشي
راشد الغنوشي

وجهت سبعة أحزاب تونسي انتقادات لاذعة ضد رئيس البرلمان وزعيم حركة النهضة راشد الغنوشي بسبب الاتصال الهاتفي الذي أجراه مع رئيس حكومة الوفاق فايز السراج، وهذه الأحزاب هي: "التيار الشعبي، والعمال، وحركة تونس إلى الأمام، والحزب الاشتراكي، والحزب الوطني الديمقراطي الاشتراكي، والقطب، وحركة البعث".

واعتبرو أن مكالمة الغنوشي دليلا على تجاوز خطير لمؤسسات الدولة التونسية، وسوف يتسبب في توريطها في النزاع الليبي إلى جانب جماعة الإخوان وحلفائها.

وتضمن البيان الصادر عن الأحزاب السبعة: "أن الغنوشي يشكل تهديدا للأمن القومي التونسي، حيث تؤكد كل اتصالاته ومواقفه أنه يتصرف باعتباره عضوا في التنظيم العالمي للإخوان تهمه مصلحة الجماعة قبل مصالح تونس وشعبها"، موجهة طلبا للرئيس التونسي قيس سعيد بالرد على الغنوشي، كونه يقدم الدعم اللوجستي لتركيا في عدوانها على ليبيا.

اقرأ أيضا: تهنئة الغنوشي للسراج.. تحالف إخواني يهدد مستقبل تونس

يشار إلى أن مكالمة الغنوشي للسراج تعد مخالفة للبرتوكولات الدبلوماسية، التي تنص على أن ملفات السياسة الخارجية من صلاحيات رئيس الدولة وليس رئيس البرلمان.