الطريق
الأحد 4 مايو 2025 07:32 مـ 7 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
المسرح الأسود أداة لتنمية الإبداع والاتزان النفسي لدى الأطفال تنفيذًا لتوجيهات محافظ دمياط.. السكرتير العام يتابع ميدانيًا الموقف الحالى بقرية الوسطاني وزير الأوقاف بمناسبة اليوم العالمي لحرية الصحافة: الصحافة الواعية ركيزة في بناء الإنسان وحماية الوعي وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يستقبل نظيره المغربي لبحث سبل تطوير الشراكة الاقتصادية بين البلدين تعيين الدكتور هانى شحته عميدًا لكلية التربية النوعية بجامعة بنها ثقافة الشرقية تحتفي بعيد العمال واليوم العالمي للملكية الفكرية جامعة كفر الشيخ ضمن أفضل الجامعات المصرية والعالمية في تصنيف يو إس نيوز U.S.News رئيس جامعة المنوفية يعلن صدور القرار الجمهور ى بتعيين الدكتور إيهاب النعسان عميدا لكلية الاقتصاد المنزلي ‎انعقاد الجولة الرابعة لآلية التشاور السياسي على مستوى مساعدي وزير الخارجية بين مصر وتشيلي شباب الفيوم يزين مسرح وزارة الشباب والرياضة بلوحة ”الموال الصعيدي ”وتابلوه ”ريا وسكينة” وزير الاستثمار والتجارة الخارجية يفتتح فعاليات ملتقى الاستثمار والتجارة المصري المغربي وزير الاتصالات: الدولة تولي اهتمامًا كبيرًا للأمن السيبرانى

حسام عاشور آخرهم.. لعنة ”الكابيتانو” تطرد قادة الأحمر خارج جنة الأهلي

حسام عاشور
حسام عاشور

لم يكن قرار مجلس إدارة النادي الأهلي توجيه الشكر لكابتن الفريق حسام عاشور وإلغاء الامتيازات والاستثناءات المقدمة له من لجنة التخطيط بالكرة إلا استمرارًا لسلسلة طويلة من الغضب الأحمر على عدد من قادته وكباتنه عبر التاريخ، وكأن شارة الكابتن في الأهلي تحمل لعنة تطارد معظم من حملوها.

مصطفى يونس، قائد وكابتن فريق النادي الأهلي المعروف باسم "فريق التلامذة" خلال الحقبة التاريخية للأحمر في السبعينيات والثمانينيات، تحت قيادة المدير الفني المجري هيديكوتي، واحدٌ من هؤلاء الذين أصابتهم لعنة "الكابيتانو".

ودخل يونس في العديد من الخلافات مع مجالس إدارة النادي الأهلي بقيادة كل من صالح سليم وحسن حمدي ومحمود الخطيب، وأصبح من "المغضوب عليهم" داخل النادي الأهلي، والذين أصبحت علاقتهم بالجمهور الأحمر في أدنى مستوياتها.

يونس والتوأم والحضري سبقوا حسام عاشور في قائمة الكباتن المطرودين من جنة الأهلي

التوأم التاريخي، حسام وإبراهيم حسن، واللذان حملا شارة قيادة النادي الأهلي خلال فترة التسعينيات من القرن الماضي، قررا في مطلع الألفية الجديدة الانتقال للغريم التقليدي الزمالك، ودخلا في خلافات عديدة مع إدارات الأهلي المتعاقبة وجماهيره وصلت إلى حد تبادل السباب والشتائم مع الجماهير.

وواصل حسام حسن عدائه للأهلي خلال تدريبه لنادي الزمالك، حيث دخل في صراعات مع الإدارة والمدير الفني والجمهور، وفشلت محاولاته بعد ذلك لاستمالة الجماهير والإدارة.

اقرأ أيضًا: شادي محمد يعلق على قرارات الأهلي: «إظهار العين الحمراء يرضي ملايين الأهلاوية»

وفي عام 2008، قرر عصام الحضري، أحد كباتن النادي الأهلي أن يلقي كل شيء خلفه ويهرب من النادي الأهلي، ليقطع بذلك علاقته مع النادي الأهلي للأبد، وما زال حتى الآن يحاول إعادة العلاقات مرة أخرى إلا أنه أصبح مطرودًا من الجنة الحمراء للأبد.

وخلال الموسم الجاري، طاردت لعنة شارة القيادة كل من حسام عاشور، قائد الفريق الأول وأحمد فتحي، القائد الثالث، حيث انتهت عقودهما خلال الموسم الجاري ليقرر فتحي المماطلة في تجديده وتغيير شروطه قبل أن يوقع لبيراميدز في النهاية، وخرج عاشور ليهاجم مجلس الإدارة على السوشيال ميديا، لينضما إلى قائمة الكباتن المطرودين من جنة الأهلي.