الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 01:13 صـ 23 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مصر تفوز على البحرين وتتأهل إلى الدور الرئيسي ببطولة العالم للشباب لكرة اليد باحث في الشأن الإسرائيلي: شعور الاغتراب والتهديد المستمر يعمّق الأزمات النفسية في إسرائيل فيديو| انفجارات تهز حيفا والكرمل.. وصواريخ إيرانية تتسبب في استنفار إسرائيلي واسع الحرس الثوري الإيراني: القناة 14 الإسرائيلية ستكون هدفا لهجماتنا الأيام المقبلة وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تتيح مشروعات جديدة ضمن ”حياة كريمة” على تطبيق ”شارك 2030” وزير الشباب والرياضة يشهد حفل تتويج جوائز الافضل في نسخته الخامسة المسلماني يبحث مع سفير باكستان ترجمة مسلسلات مصرية للغة الأردية وزير الخارجية والهجرة يعقد اجتماعًا مع قيادات وأعضاء مركز القاهرة الدولي لتسوية النزاعات وحفظ وبناء السلام وزير الأوقاف يتلقى برقية شكر من سفارة الفاتيكان بالقاهرة ”البترول”: الانتهاء من تقييم العروض لـ ٧ مناطق استكشافية وإنتاجية جديدة كان قد تم طرحها من خلال بوابة مصر للاستكشاف والإنتاج وزير الخارجية والهجرة يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير خارجية سلوفاكيا وزير الثقافة ومحافظ القليوبية يتفقدان أعمال تطوير قصر ثقافة بنها ويتابعان أداء قصر ثقافة الطفل

بتصل بيها مش بترد عليا.. الشاعر عمرو حسن يعتذر لوالدته في عيد الأم

عمرو حسن
عمرو حسن

قام الشاعر عمرو حسن بنشر فيديو له عبر حسابه الشخصي فيسبوك وهو يقدم الاعتذار لوالدته ورسائل حزينة.

وبدأ عمرو حسن الفيديو وهو يحاول الاتصال بوالدته ولكنها لم ترد عليه، معلقا: معنديش حد أغلى منك يا أمي أقوله الكلام ده.

وأضاف قائلا: بتصل بيكي مش بتردي، كلمتك 9 مرات عشان اقولك إنك أغلى وأجمل إنسان عندي في الدنيا، ومهما حصل بينا خلاف، ده بيحصل عادي وبيتكرر .

واختتم الفيديو: بكلمك عشان متزعليش مني وتعديها لي وعايز أراضيكي، رمضان داخل علينا فمينفعش تبقي زعلانة مني وزعلان منك لأن معنديش أهم منك في الدنيا.

قصيدة عن الأم

جدير بالذكر أن الشاعر عمرو حسن قام بعمل قصيدة عن الام بمناسبة عيد الأم وكان يهديها لوالدته.

كلمات القصيدة كالآتي:

كان نفسي أكتب ليكِ قصيدة، ومتكونش كلام يشبه غيره، ولا تبقى كلام جاهز متعاد، متكونش عن الصحيان بدري، ولا عن واحدة بتربي ولاد، ولا عن أحزان ولا شيله هم، وتكون عنك بالذات أنتِ، مش صالحة لأي كلام عن أم هكتب لك، مثلًا عن وقت ما كان بينا خلاف، عن حزني عشان مرة سألتك وردك كان عادي وجاف، كنت ساعتها بحسك قاسية كنت ساعتها بحسك ناسية، كنت بشوف الشيء من برة، وأتغاضى عن المفروض يتشاف، إحساس إني مخدتش منك كل إللي طالبته إن يكون بيعرفني إزاي أني اناني وأستاهل كل إللي حصلي، تلاتين سنة وأنا عايش غفلان على البركة إللي بتمشي في ضلي، وأهو عيشت العمر وقضيته، وحضرت ما فيه ملقتش في يوم حد عملي إللي عملتيه حسيت بالخوف إللي أنتِ زمان عشتيه وخوفتيه.

إزاي تقسي على ابنك عشان عاوزة تنجيه مفهمتش سير موسى مع الخضر فضايقني الحيط إللي هدمتيه، صوتي الطالع ضل علامك وسلامي ده في الأصل سلامك، طالع منك نسخة كربون في ردود أفعالك وكلامك، أوقات ريحتك كانت سندي لما العالم خدني في وشه، ودعاكي سلاحي بدون ما أعرف قدام الناس لما يغشوا، ولولا وجودك لولا صلاتك في الليل لله، كان ممكن ربنا يجعلني تملي في معاناة، إذا كان ربنا كمل سترة وبسط لي السير على أشواكي فالفضل يرجع لارادته، بعد ما وصله في ليلة دعاكي.