الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 05:19 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

حكم الدعاء في الصلاة بقضاء حاجة من أمور الدنيا.. الإفتاء توضح

الصلاة
الصلاة

تلقت دار الإفتاء المصرية سؤالا ورد إليها من أحد المتابعين، يقول السائل: نرجو من فضيلتكم توضيح حكم الدعاء داخل الصلاة بقضاء حاجة من حوائج الدنيا، وهل تبطل الصلاة؟.

قالت دار الإفتاء، أنه جاء في الحديث النبوي عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم علمه التشهد، ثم قال في آخره: «ثم يتخير من الدعاء أعجبه إليه، فيدعو»، وفي لفظ للبخاري: «ثم يتخير من الثناء ما شاء»، وفي لفظ لمسلم: «ثم ليتخير بعد من المسألة ما شاء أو ما أحب».

وأشارت الإفتاء إلي قول الحافظ ابن حجر في "فتح الباري": (استدل به على جواز الدعاء في الصلاة بما اختار المصلي من أمر الدنيا والآخرة).

وتابعت الإفتاء: "عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: « أيها الناس، إنه لم يبق من مبشرات النبوة إلا الرؤيا الصالحة يراها المسلم أو ترى له ألا وإني نهيت أن أقرأ القرآن راكعا أو ساجدا، فأما الركوع فعظموا فيه الرب عز وجل وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء، فقمن أن يستجاب لكم ».

وأضافت الإفتاء، أن العلامة المناوي قال في "فيض القدير": (والأمر بالإكثار من الدعاء في السجود يشمل الحث على تكثير الطلب لكل حاجة كما جاء في خبر الترمذي: ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله).

اقرأ أيضا: هل توضع اليدان في الصلاة على البطن أم على الصدر؟.. الإفتاء تجيب