الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 08:35 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
سعر الدولار أمام الجنيه اليوم في البنوك ”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة

دار ميتافيرس برس تصدر ملحمة «الإلياذة» للكاتب اليوناني هوميروس

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت مؤخرا عن دار ميتافيرس برس للنشر والطباعة والتوزيع بالإمارات، الطبعة العربية من ملحمة "الإلياذة" للكاتب اليوناني هوميروس، تحرير صموئيل بطلر، ومن ترجمة حنا عبود.

أصل الإلياذة

وبحسب الناشر، فإنه لم يقدر لكتاب من عصور ما قبل الميلاد أن يبقى حتى الآن ويسير بتلك القوة إلا كتاب "الإلياذة"، حيث يدل ذلك على عمق ما جاء في "الإلياذة"، وروعة لغته، وندرة قصصه.

ولا زالت حتى اليوم الميثيولوجيا الإغريقية مصدر إلهام للنفس البشرية، حيث أتت الإلياذة لتعكس لنا تلك الميثيولوجيا، حيث تجول بنا في عالم الإغريق الساحر، بأحداثه، وشخصياته، وفلسفته، وحتى طبيعته الخلابة، فكيف لا يعيش كتاب نبع من تلك البيئة؟.

هوميروس

أما الكاتب اليوناني هوميروس، وإن كان موجودًا أو أنه شخصية مبتكرة، فإن هوميروس ذاك العبقري، الذي رسم في تلك الملحمة الشعرية (القوة) بأجمل الكلمات، بل جعلها مركز الإلياذة، إن كانت كل الصفات تترسخ في النفس البشرية، وإن قدر لشعر أو أدب أن يعيش أبد الدهر فحتماً ستكون الإلياذة، حيث لا زالت حتى عصرنا الحاضر يتم ترجمتها وتقرأ في كل دول العالم.

وقد غدت "الإلياذة" ملحمة البشرية كلها، وليست ملحمة بلاد الإغريق فقط، هذه الإلياذة، وهذه أناشيدها وقصصها، وهذه ترجمة جديدة لها نقلت بخبرة ودراية تلك الملحمة الأسطورة الخالدة من نصوصها.

اقرأ أيضا.. وفاة الكاتب محمد أبو العلا السلاموني عن عمر يناهز 82 عامًا