الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 04:43 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

بعد اختفاء الغواصة تيتان.. هل لعنة تابوت المقبرة المصرية تلاحق سفينة تيتانيك؟

مازال الحديث عن الغواصة تيتان وعلاقتها بـ سفينة تيتانيك التي غرقت عام 1912 مستمرًا عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث تداول بعضهم إحدى القصص التي ذكرها الكاتب أنيس منصور في كتابه عن لعنة التابوت المصري في السفينة المنكوبة.

وتسائل رواد مواقع التواصل الاجتماعي عن حقيقية لعنة التابوت التابع لكاهنة مصرية قديمة وعلاقته بـ سفينة تيتانيك والتي اشتهرت بالمنكوبة بعد حادث الغواصة تيتان، لذلك بحثت جريدة "الطريق" عن هذا الكتاب لتحقق منه من خلال الاستعانة بـ خبير أثري.


سر غرق سفينة تيتانيك

ويقول الكاتب الراحل أنيس منصور، إن المومياء التي تعود إلى أحد الكاهنة في عصر الملك إخناتون كانت في طريقها إلى أمريكا من خلال إيدعها في أولى رحلات سفينة تيتانيك التي غرقت عام 1912، متابعًا أن قبطان الباخرة كان يسمى سميث وكان خائفًا على التابوت فوضعه وراء غرفة القيادة.

وأضاف منصور، في كتاب «لعنة الفراعنة»، أن لا أحد يعرف لماذا كان قبطان السفينة مجنونًا فبل غرق السفينة تيتانيك ولماذا كان مصرًا على قيادة السفينة المنكوبة، مشيرًا إلى أن قبطان السفينة كان يصرخ قائلًا: «الأشباح.. العفاريت إنني سيد هذه الجزيرة العائمة أفعل بها ما أشاء»

لماذا غرقت سفينة تيتانيك

وتابع الكاتب المصري، أن علماء الآثار عثروا على تعويذة تحت رأس المومياء قبل وضعها في السفينة الغارقة وكان مكتوبًا عليها: «انهض من سباتك يا أوزوريس.. فنظرة من عينيك تقضي على أعدائك الذين انتهكوا حرمتك المقدسة».

وأوضح الكاتب أنيس منصور، أن السفينة تيتانيك انتهت بغرق 1500 راكب في 14 أبريل 1912 من أصل 3200 راكب، ويقال أن التابوت لم يتم العثور عليه بعد كل هذه السنوات.

حقيقة وجود تابوت كاهنة في سفينة تيتانيك

وتعليقًا على ذلك قال مجدي شاكر، كبير الآثريين بوزارة السياحة والآثار، إن لم يحدث شيئًا من الذي كتب والدليل على ذلك هو اكتشاف 90% من مقابر الفراعنة، مؤكدًا أن هذه الشائعات التي انتشرت عن اللعنة بدأت بعد ظهور مقبرة توت عنخ أمون في عام 1922.

وأضاف شاكر، في تصريحات خاصة لـ "الطريق" أن الصحف هي من روجت للعنات بعد أن توفى مكتشف المقبرة وقيل في وقتها أن عقربًا لدغه، تزامنًا مع الكهرباء التي قطعت في المدينة والحية التي أكلت العصفور.

وأكد أن المصريين القدماء بالفعل كانوا يحملون نصوص لعنة ولكن لم يحدث أي لعنات من قبل.

اقرأ أيضا: سبات عميق لطاقم الغواصة.. تطورات في الساعات الأخيرة بواقعة «تيتان» المفقودة

موضوعات متعلقة