الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 07:03 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

مكتبة الإسكندرية تصدر الطبعة العربية من «سبعة أيام في سيسيل»

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدرت عن مركز دراسات الإسكندرية وحضارة البحر المتوسط بمكتبة الإسكندرية، الطبعة العربية من كتاب «سبعة أيام في سيسل»، لمؤلفه هاري تزالاس، ومن ترجمة غادة جاد.

فندق سيسيل

يتناول الكتاب في 242 صفحة، وسبعة فصول، عدّة روايات لسبعة أيام قضاها المؤلّف في الإسكندرية في فندق سيسيل عام 1990م، حيث يتحدث فيها عن كل ما صادفه من أماكن، ومواقف، وشخصيات ربطته بهم علاقة وثيقة.

كتاب إرشادي

ويصف هاري تزالس زيارته لمدينة الإسكندرية، التي قضى بها طفولته، حيث غاب عنها منذ أن كان في العشرين من عمره، إلى أن دفعه الحنين للعودة بهدف عمل كتاب إرشادي للإسكندرية، ولكي يجد في أحد أركانها هذا الطفل الذي عاش بها يومًا.

مقبرة الإسكندر

كما تحدّث المؤلف عن موقع مقبرة الإسكندر الأكبر، مؤكدا أنها مفقودة بمكان ما بالإسكندرية، حيث أن الإسكندر الأكبر توفي في الثالثة والثلاثين من عمره وكان يتمنى أن يُدفن في سيوة.

مدينة رشيد

ويصف المؤلف في كتابه أيضا مدينة رشيد التي تبعد عن الإسكندرية بـ 65 كيلو مترًا، والتي تقع على الفرع الغربي من نهر النيل، مؤكدا أنها مدينة تعود بزائريها في رحلة عجيبة إلى الماضي، لوجود بها مبانٍ ترجع إلى القرن السابع عشر.

اقرأ أيضا.. «عاصمة الخلود».. محمد إبراهيم يرصد حكايات من دفتر الجمهورية الجديدة