الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 07:15 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
”مصر للألومنيوم” و”كيما” التابعتان لوزارة قطاع الأعمال العام في قائمة فوربس لأقوى 50 شركة في مصر لعام 2025 رئيس وزراء جمهورية صربيا يزور المتحف المصري الكبير والمتحف القومي للحضارة المصرية ومنطقة أهرامات الجيزة ︎وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعقد اجتماعًا تنسيقيًا مع الجهات الوطنية المعنية والمفوضية الأوروبية اتصالان لوزير الخارجية والهجرة مع مبعوث الرئيس الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ووزير خارجية إيران وزير الاتصالات يبحث مع وزير الأعمال والصناعة الإيطالي تعزيز التعاون في مجال الذكاء الاصطناعي وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر بدء استخراج بطاقات الرقم القومي بالمجان لـ285 سيدة بزاوية صقر بأبو المطامير النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب

ما حكم شهادات الإستثمار؟ الإفتاء تجيب

ما حكم شهادات الإستثمار
ما حكم شهادات الإستثمار

ورد إلى دار الإفتاء المصرية سؤالًا أثناء البث المباشر اليوم، على الصفحة الرسمية لدار الإفتاء المصرية، يقول فيه السائل: هل الشهادات البنكية حلال أم حرام؟


وأوضحت دار الإفتاء المصرية الحكم الشرعي للشهادات البنكية، والإيداع في البنوك، ودفاتر التوفير، وشهادات الاستثمار ونحوها هو حلال شرعًا، وأجاب أمين الفتوى على ذلك.



قال الدكتور "أحمد العوضي" أمين الفتوى: إن الإنسان إذا وضع أمواله في البنك سواء حساب جاري، أو شهادات بنكية، ويأخذ عليها أرباح سواء شهرية أوسنوية، فإن هذا العائد بكافة أشكاله، من الناحية الفقهية حلال ولا شبه في ذلك.

وأكد "العوضي" أنه يجوز التصرف في هذا المال- الناتج عن الشهادات- في أي صورة من صور "الحياة، مأكل، ومشرب، وكسوة، وتعليم، وحج، وعمرة، وبيع، وشراء"، فهذا المال حلال لا شيئ فيه.



واختتم قائلاً: هذا ما استقرت عليه الفتوة في الديار المصرية، وتفتي به دار الإفتاء، وإنها من قَبِيل المعاملات الجائزة والمستحدثة، ويجوز للإنسان أن يتصرف في المال الناتج عن الأرباح ولا شيئ فيه، ولا حرمة فيه إن شاء الله.

إقرأ أيضًا:

وزير الأوقاف: الدين والحضارة والقيم ترفض المثلية الجنسية