الطريق
الإثنين 5 مايو 2025 07:39 مـ 8 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
مستقبل الذكاء الاصطناعي ضمن مناقشات قصور الثقافة بالغربية وزير التموين: حملات رقابية مكثفة على محطات الوقود ومستودعات البوتاجاز ”منتصف النهار” يسلط الضوء على خطة توسيع حرب غزة والقصف الأمريكي لمواقع تابعة للحوثيين رئيس جامعة كفر الشيخ يستقبل وفد جامعة ”Soochow” الصينية لبحث سبل التعاون العلمي وزيرة التنمية المحلية تناقش مشروعي قانونين مقدمين من الحكومة بشأن التنمية المحلية محافظ الدقهلية خلال الاحتفال بعيد العمال: الجمهورية الجديدة تُبنى بسواعد عمال مصر محافظ القليوبية ورئيس جامعة بنها يفتتحان موسم حصاد القمح بكلية الزراعة بمشتهر مكتبة مصر العامة بدمنهور تنظم دورة اساليب التفكير وصناعة القرار وزير التربية والتعليم ونظيرته اليابانية يتفقدان مدرسة السويدي الدولية للتكنولوجيا التطبيقية والبرمجيات اللجنة الفنية الدائمة لـ ”التصدي للشائعات” بـ ”الأعلى للإعلام” تعقد أولى جلساتها نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة ينعي صيدلانية ومراقب صحي من العاملين بالوزارة أيمن رفعت المحجوب يكتب: لماذا تدخل الدولة فى الاقتصاد ” ضروري”

في كتابه الجديد.. مجدي يوسف يرصد الإسهام العربي المعاصر بالثقافة العالمية

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن مكتبة الإسكندرية، كتابا جديدا، بعنوان " الإسهام العربي المعاصر في الثقافة العالمية" للناقد الدكتور مجدي يوسف، ومن تصدير الدكتور مصطفى الفقي، وذلك ضمن مشروع مكتبة الإسكندرية للترجمة.

نبذة عن الكتاب:

يتناول هذا الكتاب مجموعة من الأبحاث في فروع المعرفة كافة، وتهدف جميعًا إلى مواجهة التحيز الذي يدّعي أن الإنتاج البحثي الجاد في معظم التخصصات إنما هو خصيصة غربية محدثة لا تجاريه فيها المجتمعات غير الغربية.

وعلى الرغم من أن المجتمعات غير الغربية تعاني كثيرًا من ضروب العنصرية والتهميش، فإن لها مع ذلك إضافات للمعارف العالمية في مختلف التخصصات لا يجوز تجاهلها بحال من الأحوال.

وقد اختار الكتاب أن يتبع نهج حوار عربي غربي؛ كي يضع الفكرة المتحيزة القائلة إن الغرب هو الذي يحتكر وحده المنهج العلمي، موضع النقاش الناقد والتحدي الكاشف.

التراث العربي

ويقول المؤلف في مقدمة الكتاب، إذا كان الغربيون قد درسوا تراثنا العربي القديم من منظورهم الخاص، ليخلصوا إلى أنه إذا كانت العربية لغة العلم منذ ألف عام، فإن لغته السائدة فى عالم اليوم هي الإنجليزية مثلا، فهل يجوز لنا نحن العرب أن نقدم أنفسنا للعالم فى أهم معرض كتاب غربي على ذلك النحو الذى ينفى ضمنا قدراتنا الحالية على إنتاج المعرفة، لاسيما فى العلوم الدقيقة، حيث أنه على الرغم من كل المعوقات الخارجية والداخلية التي تسعى للنيل من قدراتنا الموضوعية فى مجال إنتاج المعارف التخصصية الدقيقة؟.

اقرأ أيضا.. مدارات للأبحاث تصدر كتاب «حبر عتيق» لـ عارف حجاوي