الطريق
الجمعة 20 يونيو 2025 03:26 مـ 24 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
وزير الإسكان: مواصلة استبدال كشافات الإنارة الصوديوم بليد وإزالة وصلات المياه الخلسة بالمدن الجديدة وزير الصناعة والنقل يلتقى مع المستثمرين الصناعيين بمنطقة أبو رواش الصناعية بحضور محافظ الجيزة وزير الزراعة يبحث تعزيز التعاون مع البنك الدولي لدعم جهود التنمية الزراعية في مصر النظام في إيران: أي تصور بشأن استسلام الشعب الإيراني أو قبوله بسلام مفروض وهم وخيال الاتصالات الفلسطينية: بدء استعادة خدمات الاتصالات الثابتة والإنترنت تدريجيًا في مناطق بجنوب قطاع غزة إعلام إيراني: اعتقال عميل للموساد أرسل معلومات عن منشآت للدفاع الجوي إلى إسرائيل باستخدام واتساب الفنان العالمى مينا مسعود: فيلمى في مصر أهم من ”علاء الدين” الكرملين: الحديث عن اغتيال خامنئي غير مقبول استمرار فعاليات دورة المدربين والحكام الأساسية للكيك بوكسينج بالمركز الأولمبي ‌السلطات الإيرانية: علي شمخاني مستشار خامنئي في حالة مستقرة بعد إصابته بهجوم إسرائيلي شحاته زكريا يكتب: حين تغيب الحقيقة ويعلو الدخان.. قراءة في معركة الوعي وسط ركام الحرب رئيس شركة روس آتوم الروسية: نواصل العمل في بوشهر بإيران

في كتابه الجديد.. مجدي يوسف يرصد الإسهام العربي المعاصر بالثقافة العالمية

غلاف الكتاب
غلاف الكتاب

صدر حديثا عن مكتبة الإسكندرية، كتابا جديدا، بعنوان " الإسهام العربي المعاصر في الثقافة العالمية" للناقد الدكتور مجدي يوسف، ومن تصدير الدكتور مصطفى الفقي، وذلك ضمن مشروع مكتبة الإسكندرية للترجمة.

نبذة عن الكتاب:

يتناول هذا الكتاب مجموعة من الأبحاث في فروع المعرفة كافة، وتهدف جميعًا إلى مواجهة التحيز الذي يدّعي أن الإنتاج البحثي الجاد في معظم التخصصات إنما هو خصيصة غربية محدثة لا تجاريه فيها المجتمعات غير الغربية.

وعلى الرغم من أن المجتمعات غير الغربية تعاني كثيرًا من ضروب العنصرية والتهميش، فإن لها مع ذلك إضافات للمعارف العالمية في مختلف التخصصات لا يجوز تجاهلها بحال من الأحوال.

وقد اختار الكتاب أن يتبع نهج حوار عربي غربي؛ كي يضع الفكرة المتحيزة القائلة إن الغرب هو الذي يحتكر وحده المنهج العلمي، موضع النقاش الناقد والتحدي الكاشف.

التراث العربي

ويقول المؤلف في مقدمة الكتاب، إذا كان الغربيون قد درسوا تراثنا العربي القديم من منظورهم الخاص، ليخلصوا إلى أنه إذا كانت العربية لغة العلم منذ ألف عام، فإن لغته السائدة فى عالم اليوم هي الإنجليزية مثلا، فهل يجوز لنا نحن العرب أن نقدم أنفسنا للعالم فى أهم معرض كتاب غربي على ذلك النحو الذى ينفى ضمنا قدراتنا الحالية على إنتاج المعرفة، لاسيما فى العلوم الدقيقة، حيث أنه على الرغم من كل المعوقات الخارجية والداخلية التي تسعى للنيل من قدراتنا الموضوعية فى مجال إنتاج المعارف التخصصية الدقيقة؟.

اقرأ أيضا.. مدارات للأبحاث تصدر كتاب «حبر عتيق» لـ عارف حجاوي