الطريق
الأحد 6 يوليو 2025 09:36 مـ 11 محرّم 1447 هـ
جريدة الطريق
رئيس التحريرمحمد رجب
رئيس التحريرمحمد رجب
أمين عام هيئة كبار العلماء ورئيس جامعة الأزهر ونوابه يفتتحون مباني جديدة بطب أسيوط وزير الخارجية والهجرة يشارك في اللقاء الافتراضي مع الجالية المصرية في واشنطن ونيويورك اختتام فعاليات دورة العلاقات العامة والمراسم بوزارة الأوقاف وزير الأوقاف ينعى ضحايا حادث الطريق الإقليمي قرب منشأة القناطر ويشدد على أهمية الوعي المروري وزير الإسكان يعقد اجتماعًا لمتابعة آخر مستجدات إنشاء وحدتي ”تنظيم السوق العقارية” و”تصدير العقار المصري” بهيئة المجتمعات العمرانية الجديدة ”التنظيم والإدارة” يسلم ”الأوقاف” نتيجة مسابقة إمام وخطيب ومدرس رئيس الوزراء يشارك في الجلسة الافتتاحية للنسخة الـ ١٧ لقمة مجموعة ”بريكس” المُنعقدة في ”ريو دي جانيرو” وزارة النقل: غلق كلي مؤقت للاتجاه القادم من تقاطع الإقليمي مع الإسكندرية الصحراوي وحتي تقاطع الإقليمي مع طريق السويس الصحراوي لمدة أسبوع... منتخب مصر الأولمبي يفوز على كولومبيا في البطولة الدولية للسلة بالصين غرفة الجيزة: قمة ”البريكس” تمثل منصة واعدة لتعميق الشراكة التنموية مع دول الجنوب وكيل تعليم كفر الشيخ: بدء تلقي طلبات الالتحاق بالمدارس الثانوية 13 يوليو المقبل ائتلاف أولياء أمور مصر يرصد امتحان مادة الرياضة البحتة

بسبب زوجها.. امرأة تقتل توأمها وتنتحر (صور)

ام تقتل توأمها لمنع حصول الاب عليهم
ام تقتل توأمها لمنع حصول الاب عليهم

قتلت عالمة النفس ميشيل بودرو ديجان، البالغة من العمر 55 عامًا، طفلتيها وأقدمت على الانتحار بعد ذلك فى منزلهما بولاية واشنطن الأمريكية.

وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، قال المحققون فى الولايات المتحدة إن الأم أطلقت النار على ابنتيها "التوأم" اللتين تبلغان من العمر سبع سنوات قبل أن تنتحر، حيث عثرت الشرطة على الأم ميتة إلى جانب ابنتيها ميري أنيليز ديجان وكاتي إليزابيث ديجان.

وفى التفاصيل، ذكرت إحدى صديقاتها أنها ربما قتلت الفتيات الصغيرات لأنها كانت تخشى أن يحصل شريكها السابق على حق الوصاية عليهن.

وقالت إدارة شرطة مقاطعة واتكوم فى بيان، إن والد الفتيات قد اسُتبعد كمشتبه به.

وتابعت: "الأدلة فى مكان الحادث تشير بوضوح إلى أن ميشيل بودرو ديجان هي المشتبه به الوحيد فى وفاة ابنتيها".

وقال بيل إلفو، شريف مقاطعة واتكوم: "إنه وضع مأساوي حقيقي أننا ما زلنا نحقق فيه، ونحاول الحصول على مزيد من المعلومات حول ما قد يكون دافعًا لشخص ما لفعل شيء مرعب كهذا".

وفى منشور على فيسبوك، كتبت إحدى صديقاتها: "كانت ميشيل امرأة رائعة.. كانت تحاول بطريقة مريضة للغاية، ملتوية بشكل لا يمكن تصوره، بالطبع لحماية الفتيات من الحياة معها بدون والدهم.

وتابعت: "لقد كانت صديقة لطيفة، ذكية ومتعاطفة، أخصائية نفسية لديها ممارسة محلية ساعدت الكثير من الناس، بمن فيهم أنا وابنتي".

وذكرت صديقتها، أن ديجان استغرقت فترة طويلة فى معركة حضانة الأطفال وكان لديها أمر حماية ضد العنف المنزلي".

وكتبت: "في كل مرة كانت تعتقد ديجان أن طلاقها كان شبه نهائي، يتم استكمال التحقيقات مرة أخري وإعادة تفاوض جديدة تافهة ومكلفة، لقد أفلست بسبب التقاضي، أيًا كان صواب أو خطأ ما فعلته، إلا أنها كانت قلقة على بناتها مع والدهن.. كانت هذه مأساة نفسية وليست مأساة شخص فقط".